الصفحه ٤٥ : ) فيه تأمل بل منع كما عرفت نعم يمكن ان تكون عند الكل
بمعنى واحد على وجه ستعرفه فى بيان معنى الصحيح إلّا
الصفحه ٦٠ : الوضع للصحيح ولعله اشار بالتامل الى ذلك واعلم
انه لا خصوصية للفظ الصلاة فى هذا التركيب بل كلما استعمل
الصفحه ٦٣ : بالرواية فتأمل
جيدا) وفيه مضافا
الى ما عرفت مواقع للتأمل منها حمل الاخذ على الاعتقادى لا الواقعى الحقيقى
الصفحه ٦٧ : بصدده (فافهم) فان للتأمل فيه مجالا واسعا ضرورة انه بعد ما جزم
الصحيحى بان جميع الشطور والشروط من مقومات
الصفحه ٧٤ : للتأمل منها ما
ذكره المستدل من تناهى الالفاظ لزعمه انه لازم لتناهى الحروف وفيه منع فان تناهى
المواد لا
الصفحه ٨٩ : الذهنى
فافهم وتأمل فيما وقع فى المقام من الاعلام من الخلط والاشتباه وتوهم كون الموضوع
له او المستعمل فيه
الصفحه ٩٥ : (لاجل) التبادر الاطلاقى الذى هو سرعة (الانسباق من الاطلاق) لانس الذهن الزائل بعد التأمل قليلا فيتبادر
الصفحه ١٠٧ :
الحقيقى الذى هو من الذاتى) ففيه مجال للتامل اما اولا فلانهم قد رتبوا على هذا
الفصل جميع آثار الذاتيات حتى
الصفحه ١١٠ : سالم عن
الاختلال ولعله لجميع ما ذكرنا او بعضه اشار بالتأمل فعلم ان ما اجاب به فى الفصول
هو الصواب لكنه
الصفحه ١٢٢ : المصداق عن ذلك نوعا كما هو واضح (و) اذا احطت خبرا (بالتأمل فيما ذكرنا ظهر) لك (الخلل
فيما استدل) به (من
الصفحه ١٤٤ :
ذلك بان المكلف مختار فى بقائهما وزوالهما بالتأمل فى الصوارف والموانع كما
ذكر ذلك فى التعليقة وفى
الصفحه ١٥٧ : الامر مولويا ويخرج عن
محل الكلام فاحسن التأمل فى المقام اللهم إلّا ان يقال ان الامر وان توقف على صحة
الصفحه ١٦٣ : واضح بادنى تأمل هذا مضافا الى ما افاده المصنف دام ظله
الصفحه ١٧٩ : ان شاء الله تعالى ولا
يخفى ان ادلة المقام ظاهرة جدا فيما قلنا كما لا يخفى على من تأمل قوله ع ان قرأت
الصفحه ١٨٥ : الوجوبين وان كان واجبا بوجوب واحد نفسى لسبقه فتأمل) قد عرفت ما فيه وقد افاد قده فى وجه التأمل انه لا
يكون