الصفحه ٥٠٣ : بعدمه
والعبارة لا تأبى ذلك ولعله الى ذلك اشار بالتأمل لا الى ما ذكرناه من الدور
لامكان دفعه بان الطريق
الصفحه ١١٩ : واخذ الاجزاء بلا شرط كافيان فى تحقق ما اعتبره كما هو
واضح بادنى تأمل (فانقدح
لك بذلك فساد ما جعله فى
الصفحه ٢٠٤ : يظهر منه دام ظله من وجود هذه الفائدة مطلقا غير متجه
الاعلى الوجه الذى سيجيء (فافهم
وتأمل جيدا) ولعله
الصفحه ٢٦٧ : المتعلق بها محتاج الى التأمل فى كون صل كيف تكون منشأ انتزاع لشرطيته
الوضوء فى الصلاة فانه قبل ورود توضأ
الصفحه ٢٦٨ :
دليله لكل مقدمة شرعيه فلا وجه لتخصيص المدعى بالشرط وذلك فى غاية الوضوح
لمن اعطى التامل حقه (تتمه
الصفحه ٢٨٦ : ان هذه الوجوه الثلاثة كافية شافيه فى تصحيح فعل الضد
اذا كان عبادة ولا احسب ان احدا بعد التأمل يمكنه
الصفحه ٣٨٧ : فلاحظ وتامل (وبالجملة لو لم يكن الخبر ظاهرا فى ذلك
لما كان ظاهرا فيما توهم) اذ لا اقل من الاحتمال الرافع
الصفحه ٣٩٨ : ) اقول ظاهر هذا الكلام بعد التأمل وتدقيق النظر هو
تحقيق ان الشرط الشرعى الذى هو مدخول أداة الشرط وهو محل
الصفحه ٤٠٢ : به عن) اصل (الاشكال) وذكر فى دفعه (بما ربما يرجع) عند التأمل فى عبارة المتفصى (الى ما ذكره) فى الدفع
الصفحه ٤٠٦ : وما هو مصادرة
واضحة وما هو خلاف الظاهر وما هو جمع غير عرفى بلا شاهد ومن تأمل هذا الوجه الذى
ذكرناه حق
الصفحه ٥ : تأمل) لا اراه موهنا اذ لا مانع من الالتزام بذلك ولذا تراهم
فى كل باب من ابواب العلم بل فى كل مسئلة من
الصفحه ١٢ : عاما مع انه واضح لمن كان
له ادنى تأمل) وظاهر العبارة ربما يوهم فيه ان ما ذكره فارقا بين المقامين مؤيد
الصفحه ١٩ : التأمل وتدقيق النظر حكما بان ما افاده المولى الاستاد الاعظم شرف الله
تعالى قدره هو الحق الذى لا محيص عنه
الصفحه ٢٠ : فردا واخرى فردا من جهة ونوعا من اخرى فاعط
التامل حقه فانه دقيق (ثم
ان) المصنف دام ظله
لما ذكر وجه الفرق
الصفحه ٢٦ : يمكن ان يقال فى توضيحه وفى النفس
من كون هاتين الصفتين من القسم الثانى شيء والمطلب محتاج الى مزيد التأمل