الصفحه ٢٧٩ :
فانه لا يسع احدا ان يقول انه صلىاللهعليهوآله اول بعثه لم يكن يعلم حكما او يعلم ما دعى العباد اليه
الصفحه ٤٨٧ : وتعريف الفرد وبالتعين الذهنى فى علم الجنس وتعريف الجنس أبا ذلك نجم
الأئمّة اعلى الله تعالى مقامه الا فى
الصفحه ٤٣٤ :
عشرة
وغيرها) من المركبات
الموضوعة لعدد مخصوص (لا
حادها المندرجة تحتها ليس من العموم لعدم صلاحيتها
الصفحه ٢٦٤ :
حتى انهاه بعضهم الى اثنى عشر دليل (وما اتى) لواحد منهم (بواحد) منها (خل عن الخلل) وزائل عنه الزلل
الصفحه ٦١ : ما يستعمل فيه اللفظ ولو بالعناية) لا يقال قوله عليه الصلاة والسلام الصلاة عمود الدين
ان قبلت قبل ما
الصفحه ٢١٥ :
الكل على ما تحقق لا يكون إلّا معلقا مشروطا بشرط متاخر وانما يكون وجوب
المقدمة فعليا فى هذه الصور
الصفحه ٥٠٨ : الشرح فى العشر الاواسط من ذى
القعدة الحرام من سنة الف وثلاثمائة وتسع وعشرين هجرية مع شدة اختلال الحال
الصفحه ٣٩٩ :
ابداء
احتمال وقوعه فمجرد الاحتمال لا يضره ما لم يكن بحسب القواعد اللفظية راجحا او
مساويا وليس
الصفحه ٣٠٢ : الكر والثلاثين فى
ضمن الاربعين فى المنزوحات والتسعة أجزاء فى ضمن العشرة فى العبادات الى غير ذلك
مما لا
الصفحه ٣٩ :
المذكور ان لا يكون بلا وضع اصلا لا ان المقصود هو السبق الزمانى ونظير ذلك
فى الفروع الفقهية كثير
الصفحه ٧٥ : (الثانى عشر) من الامور المذكورة لا يخفى (انه اختلفوا فى جواز
استعمال اللفظ فى اكثر من معنى) سواء كانا
الصفحه ٣٨١ :
عنها كوصف زيد بالحسن الوجه (وبعبارة اخرى كان النهى عنها بالعرض) والمجاز لا بالذات والحقيقة (وان
الصفحه ٣٩٠ :
ولا يمكن ذكر ذات الحكم بلا موضوع والسر ان الجوهر يقوم بنفسه والعرض لا
يقوم الا بغيره فتعريفه
الصفحه ٣ :
اربعة عشر عددا ميمونا كما سيأتى إن شاء الله تعالى (الاول) من تلك الامور لا يخفى (ان
موضوع كل علم
الصفحه ٤٤٥ : التسعين اذا اقترن به الا عشرة او انفصل عنه وكذلك فى
كل مرتبة بالنسبة الى ما تحتها وما فوقها تعميما وتخصيصا