الصفحه ٣٠٤ : كل واحد
منها عن واحد وإلّا فكيف يعقل صدور فعل واحد من كل واحد بتمامه دفعه واحدة او ترتب
غرض واحد بما
الصفحه ٣١٣ :
اى مع اختلاف الجهات (لا
حاجة اصلا الى تعددها) اى الموضوعات (بل
لا بد من عقد مسألتين مع وحدة
الصفحه ٤٥٩ : ء فى عبادية المتعلق بالرجحان الناشى من النذر وجب فضلا عن
انه (امكن
ان يقال بكفاية الرجحان الطارى عليهما
الصفحه ١٨ :
جهة القيدية كما عرفت ووضع (الحرف ليراد منه معناه لا كذلك بل بما
هو حالة لغيره كما مرت الاشارة
الصفحه ٢٦ : والعلم والقدرة واشباهها ومنها صفات الواجب فانها مع
اختلافها مفهوما عين ذاته فهو بعين ما هو عالم قادر
الصفحه ٣٢ : بعد وضعها بموادها فى مثل زيد قائم) من الجمل الاسمية (وضرب عمر وبكرا) من الجمل الفعلية وضعا (شخصيا
الصفحه ٤٨ : والنتيجة من هذه المقدمات الصادقة
السالمة من كل خلل ان الصلاة المأمور بها اسم للمركب الجامع لاجزاء لوجئ بها
الصفحه ١٢٠ :
والرحيم
والكريم الى غير ذلك من صفات الكمال والجلال عليه تعالى على ما ذهب اليه اهل الحق
من عينية
الصفحه ٢٠٨ : حاصل ما افاده الشيخ فلا يتحصل من كلامه المحكى فى
كتاب المقرر على طوله الا الاعتراف بكون كل الواجبات
الصفحه ٢٤٧ : الى المحل
فمقدمات فعل الحج من خطوره والشوق اليه والارادة الجازمة وتحريك العضلات هى بنفسها
مقدمات
الصفحه ٤٨٦ : من المعارف الجنسية كعلم الجنس فكان عليه ان ينبه على
ذلك فى هذا المقام بل هى اولى بالنيّة من علم الجنس
الصفحه ٢١ : وضع الاسماء الملحقة بالحروف
وان الامر فيها على ما حققه المصنف من الالحاق وانه يجب فضلا عن انه (يمكن ان
الصفحه ٧٧ : التنزل من تسليم كون الوحدة قيدا فهو مقالة غيره
ممن اعتبرها قيدا وانكر القمى ذلك عليه وبينهما بون بعيد فلا
الصفحه ٧٩ :
سواء كان المعنى للمجموع او للتنوين فاذا ثنى لزم الالغاء لا محاله ولا وجه
لما ذكرتم من الفرق من ان
الصفحه ٩٣ : لاجل توهم اختلاف المشتق باختلاف مباديه فى المعنى
او بتفاوت ما يعتريه من الاحوال وقد مرت الاشارة الى انه