الصفحه ٤٨٠ : ) على من لاحظ كتب الاخبار فى باب البداء (ومجمله) الذى به يتضح لك مفصله هو (ان الله تبارك وتعالى) لما كان
الصفحه ٤٣٠ : الزيادة ضير اصلا بل ربما
كان فيها فضيلة وزيادة) فى الاجر اذا كان من المستحبات كقراءة القدر وجملة من السور
الصفحه ٤٠ : قضية غير واحد من الآيات مثل قوله تعالى (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ كَما كُتِبَ) وقوله
تعالى (وَأَذِّنْ
الصفحه ٣٢٠ :
فهو
من باب التعارض مطلقا فيما اذا كانت هناك دلالة على انتفائه فى احدهما بلا تعيين) كالعلم بكذب
الصفحه ٣٢٦ : الإنشائية قبل البلوغ اليها) لما عرفت من انها من هذه الجهة كالوجود الكتبى (كما لا يخفى فاستحالة
اجتماع الامر
الصفحه ١٥٠ : الغائب لا يكون إلّا على هذا
النحو وهذا اقرب من الوجوه المتقدمة لانه اوفق بالاعتبار واقرب من ذلك بل هو
الصفحه ٧٨ : (وكفاية الاتحاد فى
اللفظ) كما زعمه
جماعة من النحات وغيرهم (فى
استعمالهما حقيقة بحيث جاز ارادة عين جارية
الصفحه ١٣٧ :
مقام تحقق عدم المانع فيؤثر المقتضى اثره فالتأثير بتمامه وكماله للمقتضى
والإشاءة وعدمها من باب
الصفحه ١١٩ :
قلنا ان هذا الاعتبار ان كان فى كل واحد من اجزاء الحد لزم فساد الحد لان
اعتبار جزء المركب واحدا مع
الصفحه ٤٩٣ : على التعيين لا مانع منها وان
ما تخيله المصنف قده مانعا لا منع فيه كما لا يخفى (فتأمل جيدا ومنها النكرة
الصفحه ٢٢ :
(و) مثلها (الحروف ونحوهما من غير فرق فى ذلك اصلا
بين الحروف واسماء الاجناس ولعمرى) ان (هذا
واضح
الصفحه ١٥٢ : يجزى غير الاتيان به كذلك (فلا بد من الرجوع
فيما شك فى تعبديته وتوصليته الى الاصل) مع عدم التعيين من
الصفحه ١٧٣ :
ظهور التعليل جدا فى كون المأتى به اولا مع المعاد فردين من المأمور به
لاحدهما فضل على الآخر وقد
الصفحه ٢٢٧ :
وانما له نسبة وارتباط بما فيه تلك الجهة فبنسبته وارتباطه تلحقه من ذلك
الحسن والقبيح المنسوب
الصفحه ٢٦٩ :
علة الوجود لما هو المعلوم من انعدام المركب بانعدام جزئه فلا بد من انعدام
المعلول فاذا استند