الصفحه ٢٦٢ : للفرق الواضح بين كون
الموصل طاعة ومعصية او معصية صرفه المترتب عليه ثمرات كثيرة واما ما افاده فى
التعبدية
الصفحه ٢٩٧ : ظاهرى خال عن التحصيل بل للفرق
الواضح بين قول لك ان تترك وقول عليك ان تترك فان الاول يفيد ان له ان يفعل
الصفحه ٣٠٢ :
الواضح
كون هذا الفرض بمكان من الامكان فان قلت هبه) مسلما وافرضه صحيحا فى خصوص الصورة المذكورة وهو
الصفحه ٣٦١ : العموم
والاستيعاب ظاهرا مما لا ينكر لكنه من الواضح) المعلوم (ان العموم) المفهوم من الطبيعة (والمستفاد
الصفحه ٤١٨ : المختلف جنسا كالبول والنوم المأخوذين شرطا (لكون كل منهما سببا
فلا وجه للتداخل وهو توهم فاسد فان) من الواضح
الصفحه ٤٥٤ : هذا العموم الآبي جدا عن التخصيص ومن البديهى
الواضح ان هذا لا ينافى كون اللعن مختصا بغير المؤمن واقعا
الصفحه ٤٧٥ : الى اثر دون اثر و [لما هو الواضح من سيرة الاصحاب المتحققة
على العمل باخبار الآحاد فى قبال عمومات
الصفحه ٤٨٥ : تعسف بعيد لا يكاد) يمكن ان (يكون بناء القضايا المتعارفة عليه مع ان) من الواضح ان (وضعه لخصوص معنى بقيد
الصفحه ٤٩١ :
الواضح وجهه مما تقدم هذا ويمكن ان يقال ان جوهر لفظ اسم الجنس المجرد لما
كان بنفسه قابلا لان يراد
الصفحه ٤٩٢ : المعهودية وهذا بعينه جار فى
اسم الجنس المجرد والمعرف باللام فانك ترى بالوجدان الفرق الواضح بين لفظ رجل ولفظ
الصفحه ٧٠ : كالجزئيّة فى نحوى الركنية وغير الركنية (و) هناك حالة (ثالثه) للاخذ وذلك (بان يكون) الماخوذ (مما يتشخص به
الصفحه ١٧٥ : الشارع القضاء على مثل
هذا السبب واما النحو الثانى فكصلاة الجاهل المقصر بالقصر والاتمام والجهر
والاخفات
الصفحه ٣٩٦ : التعيين ليس فى الشرط له نحو
يغاير نحوه فيما اذا كان متعددا كما كان فى الوجوب كذلك) من تغاير النحوين (وكان
الصفحه ٢٧ : تحقق الاستعمال فيه وبالجملة فكيفية الاطلاق فيه
على نحوين (فاذا
اطلق واريد به نوعه) بحيث يكون (كما
اذا
الصفحه ٣٨ : المعانى الخارجية من الجواهر والاعراض على نحو هذا الاطلاق وانى لك
باثباته ومجرد كونه مما يقبله الطبع لو سلم