الصفحه ١٠٤ :
لو
سلم لم يكن يستلزم جرى المشتق على النحو الثانى كونه مجازا بل يكون حقيقة لو كان
بلحاظ حال التلبس
الصفحه ١١٧ : الاجناس ونوعا كذلك وفصلا بما يناسب
جنسه وعرضا خاصا وعاما بل ونحو الاتحاد شخصا كزيد زيد مع تكثر الجهة ليحصل
الصفحه ٢٧٠ : وما بعدها (إلّا انه لما كان عمدة القائلين
بالاقتضاء فى الضد الخاص انما ذهبوا لاجل توهم) انه من النحو
الصفحه ٣٣٧ :
مطلقا على نحو الحقيقة كالارشادى لعدم مزاحمة الحكم الاقتضائى للحكم الفعلى
مطلقا (و) مولويا (فعليا
الصفحه ١٤ :
لكون المعنى المتخصص بها جزئيا خارجيا) فالوجدان قاض بفساده ومخالفته للواقع (اذ من الواضح ان
كثيرا ما لا
الصفحه ٧٣ : (لمنع الاخلال اولا لامكان الاتكال فى
مقام التفهيم على القرائن الواضحة) مقالية او حالية (ومنع كونه) ناقضا
الصفحه ٨٣ : عرفت (انه من الواضح خروج الافعال والمصادر
المزيد فيها عن حريم النزاع) موضوعا لكونها غير جارية على
الصفحه ٨٧ : عليه مثلا وما ذكرناه فى الماضى بعينه جار
هنا وبالجملة فالمطلب لدى ذى النظر الدقيق من الواضحات ولا اظن
الصفحه ١٠٢ : ممن عبد الصنم مدة مديدة ومن الواضح توقف) صحة الاستدلال بذلك على كون المشتق موضوعا للاعم
الموجب لصدق
الصفحه ١٣٧ : بما هى
عليه من مقتضيات ذواتها وهاهنا سر عميق ليس هذا محل ذكره إلّا ان من الواضح
الصفحه ١٩٣ : كذلك جهات العلية والتاثير ومن الواضح المعلوم ان
معنى كون الشىء حسنا بالخصوصيات العارضة ان تصور لحوق تلك
الصفحه ١٩٦ : محله انه بالوجوه
والاعتبارات ومن الواضح انها) اى الوجوه (تكون بالاضافات فمنشأ توهم الانخرام
اطلاق) اسم
الصفحه ٢٠١ : ومطلوب منه ومن الشروط التى حسبوا انها قيود الطلب البلوغ
والعقل ومن الواضح ان هذه من قيود المطلوب منه لا
الصفحه ٢٠٣ : اراك تقول بالاول ضرورة ان من الواضح ان فى صلاة الجمعة فعلا تلك المصلحة
التى كانت فيها فى زمن النبى صلعم
الصفحه ٢٣٢ :
بمقدمتها كما شرعت فهذا من الواضحات وانما الاشكال فى وجه كونها عبادة مع الاتفاق
على كفاية قصد امتثال امرها