الصفحه ٤٠٠ : يريد الأغلال في الآخرة فيكون حقيقة ، أو يريد
أنهم ممنوعون من الإيمان كقولك : (إِنَّا جَعَلْنا فِي
الصفحه ٢٦٨ : إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن
نَّشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ
(٨٣)
وَوَهَبْنَا
الصفحه ٣٣٣ : ) استثنى من قضي له بالإيمان (أَئِمَّةَ الْكُفْرِ) (١) أي رؤساء أهله قيل : إنهم أبو جهل لعنه الله ، وأمية بن
الصفحه ٢٦٠ : به ، وكأنه لم
يأت بشيء عندهم لعنادهم وجحدهم ، والآخر أنهم إنما طلبوا آية تضطرهم إلى الإيمان
من غير
الصفحه ٨١ : جميعا (بِعَهْدِي) مطلق في كل ما أخذ عليهم من العهود وقيل : الإيمان بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وذلك
الصفحه ١٥٨ : بشهادة رب العزة جلّ جلاله (بَعْدَ ذلِكَ) أي من تولى عن الإيمان بهذا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد هذا
الصفحه ١١٧ : المتشابه ؛ يجب الإيمان بها من غير
تكييف ؛ ويحتمل أن لا تكون من المتشابه ؛ لأنّ قوله : ينظرون بمعنى يطلبون
الصفحه ٢٠٤ : فيها عقد من عقود الحرية ، سالمة من العيوب أما إيمانها فنص هنا ،
ولذلك أجمع العلماء عليه هنا ، واختلفوا
الصفحه ١٢٢ : الوطء وكفّروا عن اليمين (غَفُورٌ رَحِيمٌ) أي يغفر ما في الأيمان من إضرار المرأة (عَزَمُوا الطَّلاقَ
الصفحه ١٣٥ : ءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ
كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ
الصفحه ١٣٤ : أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ
أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ
الصفحه ٢٦٩ : الاتصال بينكم (فالِقُ الْحَبِّ
وَالنَّوى) أي : يفلق الحب تحت الأرض لخروج النبات منها ، ويفلق النوى
لخروج
الصفحه ٢٦٣ :
وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي
ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ
الصفحه ١٠٨ :
وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٢٨٢ : آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا
لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي