الصفحه ٩٠ : (بِما وَراءَهُ) أي بما بعده وهو القرآن (فَلِمَ تَقْتُلُونَ) ردّا عليهم فيما ادّعوا من الإيمان بالتوراة
الصفحه ٧٤ : به من
الإيمان (وَإِذا أَظْلَمَ
عَلَيْهِمْ قامُوا) إن رجع إلى أصحاب المطر فالمعنى أنهم إذا زال عنهم
الصفحه ١٧٣ : ، ولكنه ميز هؤلاء من هؤلاء بما ظهر في غزوة أحد من
الأقوال والأفعال ، التي تدل على الإيمان أو على النفاق
الصفحه ٢٤٩ : أدنى
: أقرب ، وعلى وجهها أي كما وقعت من غير تغيير ولا تبديل أو يخافوا (أَنْ تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ
الصفحه ٣٩٧ : يؤمنون ، ولو حرصت على إيمانهم (وَما تَسْئَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ) أي لست تسألهم أجرا على الإيمان
الصفحه ٢٨٨ : في الإيمان والتقوى ، يوجب أن
يكون عذابنا أشدّ من عذابكم بل : نحن وأنتم سواء (فَذُوقُوا الْعَذابَ) من
الصفحه ١٠٠ : واستدل به من قال إنّ الأعمال
من الإيمان ، وقيل : معناه ثبوتكم على الإيمان حين انقلب غيركم بسبب تحويل
الصفحه ٧١ : ؟ فالجواب : أن قولهم (١) «وما هم بمؤمنين»
أبلغ وآكد في الإيمان عنهم من لو قال : ما آمنوا ، فإن قيل : لم جا
الصفحه ٤٦٨ : النَّاسَ
أَنْ يُؤْمِنُوا) الآية : معناها أن المانع للناس من الإيمان والاستغفار هو
القضاء عليهم بأن يأتيهم
الصفحه ٣٢٤ : : يصرّف قلبه كيف يشاء فينقلب من الإيمان إلى
الكفر ، ومن الكفر إلى الإيمان وشبه ذلك (فِتْنَةً لا
تُصِيبَنَّ
الصفحه ٢٦٢ : الكلام ما يقتضي اليأس من إيمان
غيرهم فكأنه يقول : أنذر الخائفين لأنه ينفعهم الإنذار ، وأعرض عمن تقدّم
الصفحه ٣٦١ :
أولادهم من الإيمان خوفا من فرعون ، وقيل : يعود على فرعون بمعنى آل فرعون كما
يقال ربيعة ومضر أو لأنه ذو
الصفحه ١١١ :
لِّلنَّاسِ
وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ
الصفحه ٤٥٥ : أَبَعَثَ
اللهُ بَشَراً رَسُولاً) المعنى أن الذي منع الناس من الإيمان إنكارهم لبعث الرسول
من البشر.
(قُلْ
الصفحه ٢٥٩ : ) الآية : مقصودها حمل النبي صلىاللهعليهوسلم على الصبر ، والتسليم لما أراد الله بعباده من إيمان أو
كفر