الصفحه ٣٣١ : على ولد أمير المؤمنين عليِّ بن أبي طالب (ع) بمن لا
نسب بينه وبين الصحابة) :
يفاخرنا قوم
بمن
الصفحه ٣٩٩ : لم يحكم بوقوع الأمر على البت ؛ لأنّه
إذا تفأل بغير القرآن ثمّ تبيّن خلافه فلا بأس ، بخلاف ما إذا تفأل
الصفحه ٤٥ : في صدورهم فقط ؛ لأنّ الرسول (صلى الله عليه وآله) قال لهم : «ائتوني بكتف
ودواة كي أكتب لكم كتاباً» ثمّ
الصفحه ٥٦ : القرآن
الكريم ، تاركين اسم أوّل القوم إسلاماً.
فلو عدّوا
الخلفاء الثلاثة من الجامعين للذكر الحكيم
الصفحه ٢٤٩ : الحنبلي (٧٢٣ هـ) ، تحقيق : الدكتور
مصطفى جواد ، مطابع وزارة الثقافة والسياحة والإرشاد القومي ، عام ١٩٦٧
الصفحه ٣٤٩ :
في العرج) نسب هذين البيتين للغسّاني وهما :
إذا ما
تعدَّت بي وسارت محفة
الصفحه ٣٧٩ :
وغيره(١) (٢).
هذا كلّه إذا
لم نفرّق في مجرى الأصول بين مشكوك الحكم والمجهول(٣).
أمّا على
الصفحه ١٤ : : (وَإِذَا مَا
أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هذِهِ إِيمَاناً).
وأنّ الناس
الصفحه ١٨ :
فقال عثمان :
إنّ رسول الله كان ممّا يأتي عليه الزمان وهو تنزل عليه السور ذوات العدد ، فكان
إذا
الصفحه ٥١ : متواتراً أن يحفظ الكلُ الكلُّ ، بل الشيء الكثير إذا روى كلَّ جزء منه
خلق كثير علم ضرورة وحصل متواتراً
الصفحه ٥٣ : أنّ القراءة في المصحف سبب لتمتّع القارئ
بمغازي القرآن الجليلة ونكاته الدقيقة ؛ لأنّ الإنسان عند النظر
الصفحه ٧٣ : الإسلام؟ أم أنّها كانت بيان لحالة رائجة بين المسلمين
، لأنّ ما من مسلم في صدر الإسلام إلاّ وقد كان يهودياً
الصفحه ٧٥ :
عن خارجة بن
زيد ، قال : كان عمر كثيراً ما يستخلف زيد بن ثابت إذا خرج إلى شيء من الأسفار ،
وقلّما
الصفحه ١٥ :
الجميع ؛ لأنّ الإخبار بالمغيّبات دليل على صدوره من عند علاّم الغيوب ،
لأنّ الله وحده هو الذي يعلم
الصفحه ١٩ : على عثمان ، ولو كان توقيفيّاً لوجب على رسول الله (صلى
الله عليه وآله) بيانه؛ لأنّ التوقيفية معناها