الصفحه ١٦٥ : «مقدمة وجوب» أو «مقدمة وجوبية».
وأما السلسلة
الأولى والمقدمات التي تندرج في القسم الأول فالمكلف مسئول
الصفحه ١٨١ : «محكوما».
٥ ـ إذا لم
يوجد في النصين المتعارضين كلام صريح قطعي ، ولا ما يصلح أن يكون قرينة على تفسير
الصفحه ٧١ : أمكننا تفسير الظاهرة التي نحن بصدد تعليلها ، فإن
الحوزة الجديدة التي نشأت حول الشيخ في النجف كان من
الصفحه ١٠٢ : ،
بينما يكون علم الأصول قد سبق إلى دراسة هذا الفرق في دراساته الفلسفية التحليلية
للغة ووضع له أكثر من
الصفحه ١٢٠ : وتصور المعنى تشابه إلى درجة ما العلاقة
التي نشاهدها في حياتنا الاعتيادية بين النار والحرارة أو بين طلوع
الصفحه ٩٦ :
الصلاة ، كما يقرر علم الأصول أيضا أن مقدمة الشيء إنما تجب في الظرف الّذي
يجب فيه ذلك الشيء ولا
الصفحه ١٢٦ : تبقى بعد ذلك حاجة إلى قرينة.
وهذه الظاهرة
يمكننا تفسيرها بسهولة على ضوء طريقتنا في شرح حقيقة الوضع
الصفحه ١٤٩ :
حجية الظهور :
ومن المقرر في
علم الأصول أن ظهور حال المتكلم في إرادة أقرب المعاني إلى اللفظ حجة
الصفحه ٨١ :
والتدريس في الحوزة بدلاً عن كتاب النهاية الذي كان الشيخ الطوسي قد الفه قبل
المبسوط.
وهذا التحول من
الصفحه ١٣٣ : فعلا فتقول له : «بعتك
الكتاب بدينار». وبالرغم من أن الجملة في كلتا الحالتين تدل على نسبة تامة بين
البيع
الصفحه ٧٩ : علق عليه يقول : «وكأني بمن يسمع هذا
الكلام ينفر منه ويستبعده ويقول : من قال هذا ومن ينظره في كتابه ومن
الصفحه ٣١ : واحد من هؤلاء.
وفي أعقاب
الغيبة الصغرى نجد الصدوق في أواسط القرن الرابع يواصل تلك الحملة ، ونذكر له
الصفحه ٤٤ : الغيب محجوبة عن المسلمين ، وإنما شرعت وبينت عن طريق
الكتاب والسنة لكي يعمل بها وتصبح منهاجا للأمة في
الصفحه ٦٤ :
لم يعلن عنها ولم يطلع عليها الشيخ الرائد حين بدأ تصنيفه للكتاب.
وكتب الشيخ
الطوسي في كتابه
الصفحه ٦٧ : وبدون سابق إعداد ، بل الواقع ان التطور الّذي
أنجزه الشيخ في الفكر الفقهي كان له بذوره التي وضعها قبله