الصفحه ١٧٣ : . وما دمنا نحتمل فيها هذين التفسيرين معا فهي قرينة إثبات
ناقصة.
فإذا أضفنا
إليها فتوى فقيه آخر بوجوب
الصفحه ٨٨ : ءت في الكتب الأربعة ، وكتب السيد هاشم
البحراني المتوفى سنة (١١٠٧) ه أو حوالي ذلك كتاب البرهان في التفسير
الصفحه ١٤٦ : ».
الفصل الثاني
في حجية الظهور
ما هو المطلوب في التفسير :
إذا أردنا أن
نفسر كلمة من ناحية لغوية ـ كما
الصفحه ١٩٤ : على هذا السؤال يمثل كل منهما اتجاها في تفسير الموقف ، فأحد
الاتجاهين يقول بوجوب الاحتياط تطبيقا
الصفحه ٢٠٦ : في التفسير................................................ ١٤٦
ظهور حال المتكلم
الصفحه ٤٦ : قال : «ما من شيء إلا وفيه كتاب أو سنة».
٣ ـ وعن الإمام
موسى بن جعفر عليهالسلام انه قيل له : أكل شي
الصفحه ٦٣ : الطوسي كتب كتاب العدة أو بدأ به في حياة السيد المرتضى
، إذ دعا له بالبقاء. ولعله لأجل ذلك لم يكن يعرف
الصفحه ٤٣ :
بكتاب الله إذا وجدته ، فما لم أجده أخذت بسنة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فإذا لم أجد في كتاب
الصفحه ٢٣ : نظرياتها العامة عن بذل جهد جديد في التطبيق.
ولا نستطيع
الآن أن نضرب الأمثلة المتنوعة لتوضيح دقة التطبيق
الصفحه ١٩٠ : الظهر أو
الجمعة في ذلك اليوم ، ووجوب صلاة العيد مشكوك ابتدائي غير مقترن بالعلم الإجمالي.
وهذه الأمثلة
الصفحه ١٥٢ :
أن الكلام أصبح مجملا ولا ظهور له ، فلا يبقى مجال لتطبيق القاعدة العامة.
القرينة المتصلة
الصفحه ١٠٣ :
الجديدة في التحليل الفلسفي للغة هي مشكلة الكلمات التي لا يبدو أنها تعبر
عن شيء موجود ، فما ذا
الصفحه ٩٧ : الفلسفي الّذي أوجده صدر الدين الشيرازي. ومن
أمثلة ذلك ما لعبته مسألة أصالة الوجود وأصالة الماهية في مسائل
الصفحه ١٦٩ : كل دليل يقوم على أساس
القرائن الناقصة ويستمد قوته من تجمع تلك القرائن «دليلا استقرائيا».
ومن أمثلة
الصفحه ٦٥ : خاصة يضاف إلى كتاب النهاية ويجتمع
معه يكون كاملا كافيا في جميع ما يحتاج إليه ، ثم رأيت أن ذلك يكون