الصفحه ١١٢ :
مثل هذا الموقف تجاه الحكم المجهول ، وهذه القواعد تسمى بالأصول العملية.
ومثالها أصالة البرا
الصفحه ٦١ : الشيخ محمد ابن محمد بن النعمان الملقب
بالمفيد المتوفى سنة (٤١٣) ه كتابا في الأصول واصل فيه الخطّ الفكري
الصفحه ٣٧ :
في علم النحو هي النقل عن المصادر الأصلية للغة وكلمات أبنائها الأولين.
فلا بد لعلم الأصول إذن أن
الصفحه ٦٥ : مبتورا يصعب
فهمه على الناظر فيه ، لأن الفرع إنما يفهمه إذا ضبط الأصل معه ، فعدلت إلى عمل
كتاب يشتمل على
الصفحه ١١٣ : ، وهي العلم
بالموقف العملي تجاه الشريعة وتحديده على أساس الدليل أو على أساس الأصل العملي.
ولكي تكون هذه
الصفحه ١١٧ : أو ينفيها ، وعندئذ يجب أن نرجع إلى قاعدة عامة يقررها الأصوليون بهذا
الصدد ، وهي القاعدة القائلة : «إن
الصفحه ١٨٧ : الاحتياط هي القاعدة العملية الأساسية.
ويخالف في ذلك
كثير من الأصوليين إيمانا منهم بأن الأصل في المكلف أن
الصفحه ١٩٥ : لتفصيلات لا مجال للتوسع فيها.
٤ ـ الاستصحاب
على ضوء ما سبق
نعرف أن أصل البراءة يجري في موارد الشبهة
الصفحه ٦٤ : من ينفي القياس
والاجتهاد لا طريق له إلى كثرة المسائل ولا التفريع على الأصول ، لأن جل ذلك
وجمهوره
الصفحه ١٤٩ :
حجية الظهور :
ومن المقرر في
علم الأصول أن ظهور حال المتكلم في إرادة أقرب المعاني إلى اللفظ حجة
الصفحه ١٨٤ :
النوع الثاني
العناصر المشتركة في الاستنباط
القائم على أساس الأصل العملي
تمهيد :
استعراضنا
الصفحه ٧٦ : حقيقة أخرى ، وهي أن الشيعة المتعبدين بفقه أهل
البيت كانوا في نمو مستمر كميا وكانت علاقاتهم بفقهائهم
الصفحه ٥٥ :
إلى قيام علم
مستقل باسم «علم أصول الفقه». وبالرغم من تمكن علم الأصول من الحصول على الاستقلال
الصفحه ٥٤ : عليهمالسلام ألفوا رسائل في بعض المسائل الأصولية ، كهشام بن الحكم
من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام الّذي ألف
الصفحه ٨١ : المسائل الفقهية وأصولها ، وأما الشرائع فهو كتاب واسع يشتمل على
التفريع وتخريج الأحكام وفقا للمخطط الّذي