الصفحه ٤٠٥ :
الأموات والمجتهد الفاسق مع عدم وجود المجتهد العادل الحيّ نظرا إلى إمكان منع
وجوب التقليد على الثّاني في
الصفحه ٥٩٧ : وهذا أيضا غير جار في تعارض أدلّة الأحكام لأنّ مضمون
خبر العادل أعني صدور هذا القول الخاص عن الإمام
الصفحه ٦٢٤ : التّرتيب بأن يخصّص العلماء أولا بالعدول بأن تخرج
مادة الاجتماع التي هو العالم العادل من تحت عموم العلما
الصفحه ١٣٩ : العقلاء في
أمورهم لا مقابل العلم الشّامل للوثوق والظنّ ولا ريب أنّ العمل بخبر العادل ليس
عملا بالخبر مع
الصفحه ١٤٦ : والتّفصيل بين العادل والفاسق
حينئذ إنّما هو من جهة كون خبر العادل الواقعي مفيدا للوثوق غالبا دون الفاسق
الصفحه ١٤٨ :
وثانيا أنا نلتزم بتقييد المفهوم بمعنى أنا نقول إنّ أخبار العادل علّة تامّة
لقبول خبره قضيّة لإطلاقها إلاّ
الصفحه ٢٣٨ : والأخير إلى
العلم بالأحاديث والوسط وهو فريضة عادلة أي مستقيمة إلى العلم بكيفيّة العمل
بالأحكام والمراد
الصفحه ٢٤٥ : بذلك لا يحتاج إلى تجشم الاستدلال عليه لأنّه إذا دلّت آية النبإ على
اعتبار خبر العادل فهي بنفسها تدلّ
الصفحه ٢٤٧ : الواقع من الآخر(قوله) وليس هذه الصّفة مثل الأعدلية إلخ إذ يحتمل أن يكون الشّارع قد جعل للعادل مرتبة لأجل
الصفحه ٤٠٩ : جواز العمل
بخبر العادل من دون تبين وكون التبيّن شرطا في جواز العمل بخبر الفاسق وكون الفسق
سببا لاشتراط
الصفحه ٥٦٣ : والتمثيل
إنّما هو من الجهة الثانية فتدبّر(قوله) أي
البيّنة العادلة إلخ في القاموس القسامة الجماعة يقسمون
الصفحه ١٣٧ : أن يحتجّ به القائلون بالمنع (قوله) من أنّ فيها دلالة إلخ نظرا إلى وجود احتمال النّدم في خبر العادل
الصفحه ١٥٨ : العادل
فرع العلم بكون ما أخبر به مما بينه تعالى في كتابه فلا تشمل ما لم يوجد حكمه فيه
وإلى أنّ الكتمان
الصفحه ١٦٠ : النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مصدّقا للموافق منهم والمنافق والعادل منهم والفاسق
والمتجاهر منهم بالفسق
الصفحه ١٧٩ : العادل وإلا فقد عرفت عدم
نهوضها لإثبات ذلك وقد عرفت أيضا أنّ المتيقّن من الإجماع والأخبار الواردة في