الصفحه ٥٢ : الجهل
والغفلة(قوله) بدليل ظاهري فتأمّل إلخ لعلّ الأمر بالتأمّل إشارة إلى ما تقدّم عند شرح قوله وأمّا
الصفحه ٥٣ :
عند شرح قوله والأقوى من هذه الوجوه ثمّ إنّ هنا تفاصيل أخر مذكورة في محلّ آخر
وقد أشار إلى أحدها في
الصفحه ١٠٣ : العلاّمة الطّباطبائي في شرح الوافية فالواجب طلب المرجّح والعمل
بالرّاجح ويحصل التّرجيح بالعدالة وكثرة
الصفحه ١٣١ : الرّوايات النّاطقة بأنّهم معتمدون في كلّ ما يروون والمتأخرون
كالشّهيد الثاني في شرح رسالته في فنّ دراية
الصفحه ١٣٧ : وقد اختلف عمل الشيخ في كتب الأصول والحديث والفقه قال الشّهيد
الثّاني في شرح الدّراية والعجب أن الشّيخ
الصفحه ١٨٥ : بكلّ مظنون المطابقة للواقع بحسب المضمون
دون الصّدور وقد تقدّم توضيح ذلك عند شرح قوله إنّ وجوب العمل
الصفحه ١٩٩ : الإجمالي في المقام فلا تجري البراءة وإن لم يكن هنا خبر أيضا
وتوضيح فساد الأوّل قد تقدم عند شرح ما أورده على
الصفحه ٢١٩ : الأعلى مع تمسّكه فيه بدليل الانسداد وقد تقدم كلامه عند
شرح قول المصنف رحمهالله هل هي قضيّة مهملة إلخ
الصفحه ٣٢٥ : الإجمالي إلاّ
أنّه ادعى كون مقتضاهما وجوب الاجتناب عمّا علمت حرمته إجمالا كما سنوضحه عند شرح
ما يتعلق
الصفحه ٣٦٧ : شرح قوله ترك الجزء عين ترك الكلّ ثم قال هذا تحقيق ما
أدى إليه نظري سابقا والّذي أدّى إليه نظري لاحقا
الصفحه ٣٩١ : ضمن
ثبوت المركب وكون ثبوته بعد تعذّره بالاستقلال ومطلوبيته في نفسه كما أوضحناه عند
شرح قوله في دفع
الصفحه ٤٠٠ : دعوى الإجماع على المساواة(قوله) وقد
خالف فيما ذكرناه إلخ قال المقدس الأردبيلي في شرح الإرشاد واعلم أيضا
الصفحه ٤٣٣ : الاستصحاب ما ينفعه وقال في شرحها المسمّى
بالنبذة الألفيّة ولأجل هذه القاعدة كان الاستصحاب حجة بل كاد أن
الصفحه ٤٣٦ : نظموها في سلكها بعد ذكر الأدلّة العقلية والشّرعيّة كما في محصول الرّازي
وشرح المنظومة لمحمد البرماوي
الصفحه ٤٤٠ : الاستشهاد إلخ هذا الوجه لا يتأتى في كلام الفاضل الجواد المتقدّم عند
شرح قوله ببنائهم هذه المسألة إلى آخره