الصفحه ٦٥ : كان المأمور به مادة الأمر ونحوه واما اذا
كان صيغة الأمر كقوله قل له افعل كذا فالتحقيق انه لا يقتضى
الصفحه ٨٨ : : ذكر علماء المعاني انّ الفصل بين المسند والمسند اليه
بضمير الفصل يفيد الحصر نحو زيد هو القائم وكنت انت
الصفحه ٩٠ : والمراد بالموصولة ما يتناول المفرد
والمركب فدخل نحو كل رجل والرّجال ايضا وكذلك النّكرة المنفيّة ويمكن
الصفحه ١٠٢ : لا رجل فى الدّار او كانت
مقرونة بمن ظاهرة نحو وما من دابّة او مقدرة نحو ولا رطب ولا يابس وكذلك شي
الصفحه ١٠٨ :
كلّ انسان الّا كلّ انسان او انحصر افراد المستثنى فى افراد المستثنى منه
عقلا او عادة نحو اكرم كلّ
الصفحه ١٢١ : معلّلا نحو اكرم هاشميا وجالس
هاشميا عالما اذ وقوع التقييد فى احدهما لا يوجب وقوعه فى الآخر لا عقلا ولا
الصفحه ١٢٣ : بكلّ منهما نحو لا تعتق المطلق مكاتبا ولا تعتق مكاتبا كافرا فان قلت انّ ذلك خارج عن محلّ البحث لانّه من
الصفحه ٩ : بواسطة قرائن مقاميّة او مقاليّة كما فى المجاز
فانّ قولك اسم او فعل او مبتدأ او نحو ذلك قرينة ظاهرة على
الصفحه ١٠ : بغير فائدة على انّ اللّفظ المشترك
قد يكون اصح من غيره واوفق بالقافية ونحو ذلك فيترجّح من جهته مضافا الى
الصفحه ١٢ : اطلاقهما على زيد مثلا من غير
تاويل هو بحيث كلّما وجد صح اطلاقهما عليه كذلك ونحو هذا فانّ المعنى الّذى صحّ
الصفحه ١٧ : للصحيحة كان لها وجه ضبط فى المعنى الموضوع له كالصّحيحة او المبرا
للذّمة او المطلوبة ونحو ذلك واما اذا كانت
الصفحه ٢٠ : رجوعه
الى القسم السّابق وامّا نحو مررت باحمدكم وباحمد بالتّنوين فمؤول بالمسمّى لأنّ
مدلول العلم حقيقة لا
الصفحه ٢٥ : والماشى
والمتحرّك ونحوها حقيقة والتّالى باطل بالضّرورة فكذا المقدّم والجواب : ان هذا
القائل إن أراد أنّ
الصفحه ٢٧ : ونحوها على الوجوب لأن القرينة
الصّارفة ايّاها عن معناها الأصلى وهى لزوم الكذب لا يعيّنها للوجوب فكان
الصفحه ٤٥ : الامر بقطع الاوداج او الالقاء من شاهق ونحو ذلك لأنّ الأمر لا
يتعلّق بغير المقدور والقدرة لا تتعلّق بغير