الصفحه ٨٢ :
سببا للجزاء امّا سببا عقليا كقولك اذا اراد الله شيئا كان او وضعيّا نحو
ان ظاهرت فكفّر وان يكون
الصفحه ٢٣ : اللّفظ فيكون المراد بالحال حال النّطق وبالماضى ما تقدم
عليه وبالاستقبال ما تأخّر عنه فيدخل فى الاوّل نحو
الصفحه ٩٤ : وتميّز فيصحّ الإشارة اليها واعلم ايضا ان المعرف بلام الجنس قد يحكم على مدلوله باعتبار
تحققه فى الخارج نحو
الصفحه ١٢٢ : اذا كانا
مفردين منكرين كما مرّ او معرّفين بلام العهد الذّهنى نحو ان ظاهرت فاعتق الرّقبة
المؤمنة او
الصفحه ٢٤ : كالكاتب
والصّانع والتّاجر والشّاعر ونحو ذلك ويعتبر فى المقامين حصول الشّأنية والملكة او
الاتّخاذ حرفة فى
الصفحه ١٠٣ : والمضاف الى احدهما فانّ وقوعها فى سياق
النّفى يوجب العموم فانّ المفهوم من قولك لا تدخل السوق ونحو ذلك هو
الصفحه ٥ : وتمايز الموضوعات بتمايز الحيثيات والتّحقيق ان تمايز العلوم امّا
يتمايز الموضوعات كتمايز علم النّحو عن علم
الصفحه ٦٦ : الوصفين والكراهة لعدم الالزام والمراد
بالفعل مطلق الحدث فدخل نحو لا تترك باعتبار الترك لتعلق النّهى به
الصفحه ٩١ : اعلم انّ عموم العام قد يكون حقيقيّا نحو (أَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) وقد يكون عرفيا نحو جمع
الصفحه ١٠٤ : عليه العرف عبارة
عن توجه الشخص الكلام فى الخارج نحو الغير للافهام به وهذا يستدعى توجيه شخص
الكلام الى
الصفحه ١٠٧ : البستان وفيه آلاف
وقد اكل منه واحدا او اثنين وقوله كلّ من جاءك فاكرمه وفسّره بزيد او هو مع عمرو
وبكر ونحو
الصفحه ١٠٩ : : انّه لو لم
يكن كذلك لجاز تشريك المستثنى مع المستثنى منه فى الحكم نحو جاءنى القوم الّا زيدا
وجاءنى زيد
الصفحه ١١ : اختلاف الصّفات كالمنشى والكاتب او اختلاف الصّفة
وصفة الصّفة كالمتكلّم والفصيح ونحو ذلك واحتجّ بامرين
الصفحه ٢٢ : فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) و (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ) ونحو ذلك يتناول من لم يتّصف بهذه المبادى حال النّزول
الصفحه ٥٥ : والثلاث فى الرّكوع والسّجود ونحوها ممّا يقع على التّدريج
والتّخيير بين المسح باصبع واحدة والثّلاث ونحوه