الصفحه ٢٢٢ :
الاجتماع ليس عن التّعارض بين القولين بحسب جعل الشّارع بل من التّنافي بين ما راى العقل من السّريان
الصفحه ٨٤ : الإشارة بالآخر والمراد من قوله واتّحادها معه اى اتّحاد الذّات مع المبدا والاتّحاد قد يكون بنحو الحلول كما
الصفحه ١٧٣ :
من شئون امر ذى المقدّمة ولا بدّ من اطاعته اطاعة امر ذى المقدّمة وهذا الوجه ذكره المحقّق الميرزا
الصفحه ١٣ : والأفراد كان كلّ من الجزئيّات والأفراد متصوّرا في الجملة وبالوجه ونفس الكلّى متصورا بالكنه والحاصل انّ
الصفحه ٤٢ : له بمعنى حصول العلم بارادته منه او الظنّ اعنى الدّلالة التّصديقيّة بمقدّمات منها العلم بوضعه له ومنها
الصفحه ٤٣ : الأئمّة في مواضع منها في تعريف الكلمة وكلام صاحب القوانين قوله : لا يخفى انّ
تبادر المعنى من اللّفظ الخ
الصفحه ٧٤ : للقرينة الدالّة على المقصود والثّاني الإخلال العرضي الحاصل من عدم الإتيان بالقرينة او الإتيان بها ولكنّها
الصفحه ٧٩ : المعاني المتعدّدة من الألفاظ المفردة المتعددة المتعاطفة على ان يكون كلّ واحد منهما مستعملا في معنى بطريق
الصفحه ٩٢ :
فانتظره وكيف كان من متتبّع الكتب الموجودة الموضوعة في ذلك يظهر له فيما ذكرنا من القرائن والأمارات
الصفحه ٢٩٧ : آخر والمحقّق في محلّه هو الأوّل لأنّ المقسم امر اعتبارى صرف اعتبره العقل من الأقسام قوله : وغير بعيد
الصفحه ٧ : العلم وليكشف عن ذلك ذكرهم ايّاها في الكتب الممهّدة من المسائل وان اغمضوا عنه في مقام التّعريف بل وان لم
الصفحه ١٤ :
القسم وقال انّه قسم برأسه وهو امر شايع ذائع وليس ببديع واحتمل ان يكون من هذا القبيل المقادير بنا
الصفحه ١٥ :
فالموضوع له على ما ذكرنا مركّب من كل ما يتقوّم به قوام الإنسان وخصوصيّة الوجود ولا تتخيّل كما
الصفحه ١٣٠ : الكراهة في ذلك لعدم الفرق بينه وبين ساير الموارد من تبادر الوجوب وبعبارة اخرى ظهور الأمر في الوجوب ح اظهر
الصفحه ١٣٩ :
فى مبحث الاستصحاب ايضا من كفاية كونها من قيود الشّرط حيث انّه كان احرازها بخصوصها لا غيرها شرطا