الصفحه ٣٣٦ : فيقول الطبيب المريض اشرب المنضج اولا ثم اشرب المسهل (اذا عرفت هذه
المقدمة) اتضح لك وجه استحالة ترشح
الصفحه ٢٩ : يكن وبهذا ظهر لك أن الربط الوضعي بعد جعله ليس من منشئات نفس العالم
به ومن علومها الفعلية التي لا يكون
الصفحه ٣٠٦ : فى أصل الظهور واما من حيث العثور على مخصص للعموم
بعد ان لم يكن واما من حيث العثور على معارض للدليل
الصفحه ٣٠ :
ومما ذكرنا ظهر لك
فساد ما يقال من الاشكال على كون الملازمة الوضعية واقعية بأنها لو كانت كذلك لما
الصفحه ٢٧٤ : بعد ارتفاع الاضطرار وإلا
فالمرجع هي البراءة لعدم المقتضى حينئذ كما اشرنا اليه واما في الصورة الثانية
الصفحه ٣٠٠ : هو نفس العمل على طبق الأصل
بترتيب آثار الواقع في حال الشك وعلى كلا التقديرين لا موجب للاجزاء بعد
الصفحه ٣٤١ :
ان الوجوب معلق
على وجود شيء لم يوجد بعد فانه لا يسعى لامتثال هذا التكليف بنحو من السعي لانه
يرى
الصفحه ٣٤٩ : عرفت من أن باعثية الحكم ومحركيته غير قابل لان يؤخذ فى قوام نفس الحكم لكي يصح
أن يقال بان الحكم مشروط
الصفحه ٢٨ : (وفيه) أن ما ذكر سندا لكون الواضع هو الله تعالى لا يستلزم ذلك
بل يمكن أن يكون الواضع هو البشر كما هو
الصفحه ٦٩ : الاطلاق والتقييد في هذا القسم من الشخص يكون
باعتبار إمكان تحققه فى الخارج معلقا او غير معلق لا أن بعد
الصفحه ١٨٠ : ان يحكم عليه بحكم واحد
وينسب اليه أمرا واحدا فلو قلنا بالانحلال كما يدعيه لكان اللازم ان تجعل المحمول
الصفحه ٢٥٧ :
الاكتفاء بالمرة
بخلاف دفع المفسدة فانه لا يتحقق إلا بترك جميع الافراد الملازم لكون المراد من
الصفحه ٢٦٣ : ء
الاول لان الغرض الداعي للمولى الى الامر باحضار الماء لم يحصل بعد ومعه يكون
الأمر باقيا ولو ببقاء مقضية
الصفحه ٢٦٧ : لكون الغرض قائما بالجامع والتخيير بين مصاديقه عقليا فلا يبقى مجال
لاعمال المولوية فيها (ويتفرع) على هذا
الصفحه ٢٩٨ :
يمكن المولى اذا كان فى مقام البيان ان يقول اعمل على طبق الأمارة واذا انكشف لك
خطأها فاعمل على طبق