الصفحه ١٤٩ :
في جواز استعمال
اللفظ فى اكثر من معني لغة (هذا كله) فى بيان عدم الجواز عقلا واما جوازه وعدمه
بحسب
الصفحه ١٥٦ :
ارادة وقوع الحدث
وصدوره من الذات المنسوب اليها وهي النسبة التي يدل عليها فعل الامر «ولا يخفى» ان
الصفحه ٢٢٢ : يتوصل اليها إلّا بتلك الأفعال
فالعرف يرى ان تلك الافعال اسباب تترشح منها تلك المصالح ولا يرى فاعلا
الصفحه ٢٧٣ : إنما يكون من غير جهة العمل الاضطراري واما من جهته
فيكون مجملا اذ لو كان من جهته مطلقا فلا وجه للنزاع
الصفحه ٣١١ :
المعنى وبين أن
يكون فى معنى آخر وهو امكان تولد إرادة متعلقة بالمقدمة من الارادة النفسية
المتعلقة
الصفحه ٤٠٣ :
عدم الوجوب
التخييرى فاما أن يكون من جهة ان أحد الاطراف وهو ترك الارادة مما لا يعقل تعلق
التكليف
الصفحه ٤٦ :
ثم إنه قد يفصل فى
المعاني الحرفية وما شاكلها من الاسماء بين ما يكون منها حاكيا عن امر خارجى مثل
الصفحه ١٢٤ : لأن الشك حينئذ يسري الى الامر بالمرتبة
العليا من ذلك الشيء البسيط المعلوم تعلق الامر بالمرتبة الضعيفة
الصفحه ١٦٢ : الثابتة لا يوجد منه فى الخارج الا حصص في ضمن افراده فكل فرد من افراده
يتضمن حصة من ذلك الطبيعي كذلك طبيعي
الصفحه ٢٢٩ :
هو ان الامر فعل
اختياري من أفعال المولى فلا يكاد يصدر منه إلّا بداع من الدواعي والداعي اليه هو
الصفحه ٣٤١ :
ان الوجوب معلق
على وجود شيء لم يوجد بعد فانه لا يسعى لامتثال هذا التكليف بنحو من السعي لانه
يرى
الصفحه ٣٨٩ :
المترتب على كل
مقدمة هو امكان تحقق ذى المقدمة من ناحية تلك المقدمة المعبر عنه بحفظ وجود ذى
الصفحه ٣٩٠ :
(ولا يخفى) ان هذا
التقريب وان تم من ناحية اختصاص الوجوب الغيري بحال الايصال على نحو القضية
الصفحه ٤١ :
أمرا عاما فهو خلاف المفروض.
فيما وقع من اقسام الوضع وبيانه المعنى الحرفى وسيتضح لك وجهه بالبحث فى
الصفحه ٧٤ : متماثلتان كما لو كررت ذكر زيد
فعلى الأول يلزم من استعمال هذين اللفظين فى معنى واحد حقيقة اعني بهما لفظ ذا