الصفحه ١٠٨ :
والرواية ليستكشف من عدم النقل عدم المنقول (كما انه) قد يستشهد لنا فى الحقيقة
الشرعية بالآيات الظاهرة بثبوت
الصفحه ٢٨ : الشرعية بل بطريق الالهام لكل عنصر من عناصر البشر حسب استعداده الخاص به
وحسب ما تقتضيه الاحوال وعليه يكون
الصفحه ١٤٥ : لنقل الاشتراك بين المعنيين
المتناقضين الذين لا يعقل تصور الجامع بينهما كالقرء الموضوع للطهر والحيض
الصفحه ٢١٥ :
ذكر في تشخيص
كيفية دلالتها على الطلب وجوه (منها) ما يظهر من كلمات القدماء من انها قد استعملت
فى
الصفحه ١٣٧ :
تلك الآثار على
العبادات على نحو العلية حتى يدعى الصحيحي وضعها للصحيح من جميع الجهات فيخرج
الفاسد
الصفحه ١٥٤ : لفظ المفرد.
(ثم لا يخفى) ان
المستفاد من اللغة والعربية وغيرها حسب الاستقراء ان التثنية والجمع قد
الصفحه ١٣٥ : النذر لم يتعلق بترك نفس الصلاة ليستكشف من صحته وانعقاده كون المسمى هو الاعم
اذ استكشاف ذلك ينوط بفساد
الصفحه ٥٧ :
لا شبهة فى أن
الابتداء الذي هو معنى لفظ من له جزئيات خارجية متماثلة ولا ريب في ان تماثلها
إنما
الصفحه ٧١ :
كونه مبهما من
جميع الخصوصيات الذاتية والعرضية بل هو يكون على نحو المعنى المتصور من الشبح
المرأى
الصفحه ٥٠ :
والاستفادة من حيث
جعل الطريق لها والكاشف عنها وهو الكلام (ولا يخفى) أن المعاني الحرفية من أهم
الصفحه ١١٨ : انه يمكن ان يتصور جامع بسيط
غير الجامع العنواني وغير الجامع الماهوي وهي مرتبة من الوجود الساري في جملة
الصفحه ١٣٢ :
لا للمعنى من حيث هو كشفت صحته عن عموم معناه الارتكازي وهو المطلوب (الثالث) هو
انا اذا راجعنا ديدن
الصفحه ١٥٥ : بالمبدإ فى الحال أو في الأعم من
المتلبس به والمنقضى عنه بعد اتفاقهم على كونه مجازا فى خصوص من لم يتلبس
الصفحه ٢١٩ : اضافتها عن نفسه فتكون من قبيل ما قيل ما قصد لم يقع وما وقع لم يقصد (الثاني)
ما يكون عبادة لوقوعه اطاعة
الصفحه ٢٢٠ :
العبادة المنهى
عنها ولو نهيا غيريا ولذا جعلوا البحث عن كون الامر بالشيء يقتضى النهى عن ضده من