الصفحه ٢٦ : الاصل موضوعة لكل ما يدب
ويتحرك في الارض ثم نقلت في العرف على ذي القوائم الاربعة(وان كان) استعمال اللفظ
الصفحه ١٩٦ :
بطولها) وبالجملة(اكتفينا بها) اي بالجملة التي افادها السيد «ره» (عن اعادة
الاحتجاج على ما صرنا اليه
الصفحه ١٦٩ : (من حيث انها) اي الصلاة(احدهما) وهذا بناء(على ما هو
مقرر في الواجب التخييري) والحال انه ليس كذلك بل
الصفحه ٣٤ :
خبر على التحقيق لمبتدا محذوف تقديره والتحقيق ثابت على ان الخ (تقتضي في مثله) اي في مثل ما نحن فيه
الصفحه ٩ : بالحركة اولا ثم تكون واسطة
لعروضها بجالس السفينة على ما مثل به بعضهم وانما قلنا ان المراد الواسطة الاخيرة
الصفحه ٧٢ : الى المعنى المذكور(إلّا بدليل) وقرينة على المعنى المذكور وليست موجودة ان قلت اذا كان
المراد من
الصفحه ٣٥٢ : يعتمده (دلالة على وجوب ما ادعاه ونظرنا ايضا فيما يتعلق به) اي يتمسّك به (من قطع على
عوده) اي الاستثنا
الصفحه ١٧٨ : وكذا في موارد الترتب على غير العلة المنحصرة الى غير
ذلك من الامثلة ودعوى لحاظ العلاقة في جميع ما ذكرنا
الصفحه ١٥٨ : الضد واجبا من جهة اخرى كما اذا كان فعل الضد حراما في نفسه وعلى هذا(فلا يتم الاستناد) اي استناد الخصم
الصفحه ٣٧٠ : الى القرينة في الحمل على الوجوب (عند من يقول بانها حقيقة في الندب) فقط ولكن القرينة حينئذ يسمّى قرينة
الصفحه ١٥٤ : الوجه الطويل) أي الى تطويل الجواب وثانيا التحقيق (على أن الوجه الذي يقتضيه التدبر في وجوب ما لا يتم
الصفحه ١٥٣ : (المكلف) فقط(عوقب عليه من تلك الجهة وذلك) اي العقاب من تلك الجهة(لا ينافي
التوصل به) اي بسبب الصارف (الى
الصفحه ٢٧٨ :
ذكرنا تقدر على دفع ما حققه «قدسسره» من ان الاستعمال الواقع في كل منها على وجه الحقيقة
انما هو
الصفحه ١٩٠ : » ايضا(فان قال) اي من فرق (فاي معنى
لقوله تعالى (ثُمَّ أَتِمُّوا
الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ) اذا
كان ما
الصفحه ٣٨٨ : بالتخصيص (بانّ تخصيص الضمير) وارادة الرجعيات منه في المثال (مع بقاء عموم ما هو له) في المطلقات في الآية