الصفحه ٢٨٠ : اولا بمنع عدم تعلق الحكم
بالطبيعة لما مر في مبحث الاجتماع من تعلق الاحكام بالطبائع وان كان الغرض
الصفحه ٥٣ : الآية اصلا
وتقديرا(مرادا به) أي من اللفظ(في كل مرة
معنى) غير المعنى
الذي اريد من الاول كما قلنا(وذلك) أي
الصفحه ١٥٩ : الفعل ليكون ترك الفعل محرما وقد مرّ
في مبحث مقدمة الواجب ايضا ما ينفع المقام فراجع والله الهادي.
تذنيب
الصفحه ٩٤ :
التكرار) وايضا ان الصيغة لطلب ايجاد المادة ودعوى وضع الصيغة
لما يزيد على المادة من الوحدة
الصفحه ٣١٥ : بينهما فتدبّر وهذا الجواب كما تراه مبنى
على خلاف التحقيق الذى مرّ منّا مرارا في تضاعيف الكتاب في مقدمات
الصفحه ٣٤٢ : مفعول منه) اي من كل مصدر(لمن وقع عليه) مثل مضروب موضوع لمن وقع الضرب عليه وهكذا(وعموم الوضع والموضوع له
الصفحه ٣٩٧ : الواحد اولا وبأن التخصيص اغلب وأشيع وارجح من
النسخ لكمال وضوح ندرته وغلبة التخصيص ثانيا(على ان
التخصيص
الصفحه ٦٠ :
الحجة على مجازيته الخ (والتحقيق عندي في هذا المقام انّهم) اي المجوّزين (ان ارادوا
بالمعنى الحقيقي
الصفحه ٤ : ......................................................... ٢٧
استعمال
المشترك فى اكثر من معنى واحد........................................... ٤١
فى الحقيقة
الصفحه ٢٩٨ : يعدّه اهل اللسان مستهجنا لوجود القرينة) وهي ان الآية نزلت في حق نعيم بن مسعود على ما في بعض
التفاسير
الصفحه ١١٣ : بالنسبة الى الوضوء ويقابله المشروط وهو ما يتوقف وجوبه بعدها على شيء
كالحجّ بالنسبة الى الاستطاعة ومنها ما
الصفحه ٢٨١ : يحمل على العموم (بل يحمل على اقل مراتبه) اي على اقل مراتب الجمع وهو اثنان او ثلاثة على ما
سيأتي من
الصفحه ٢٩٥ : الحكم كما في الغاية بل وفي الشرط ايضا بناء على ما زعمه بعضهم او من باب
تقييد العام كما في الشرط بناء على
الصفحه ٣٣٩ :
رجوعه
الى ما يليه) اي الى الاخيرة فقط(على ما قال ابو حنيفة ولا نقطع على ذلك) اي بالرجوع على
الصفحه ٣٨٠ : الاستثناء(غير ان بعض من قال بعود الاستثناء الى الاخيرة حكم بعود الشرط) المتعقب للجمل مثلا مثل اكرم العلما