الصفحه ٢٧٢ :
(اصل) لا اشكال ولا خلاف بين العلماء على ما صرح به غير واحد
في ان (الجمع المعرف بالاداة يفيد
الصفحه ٨٣ : هذه الالفاظ) من صيغة الامر وغيرها(في موضوع
اللغة ولم يحملوا قطّ ظواهر هذه الالفاظ الا على ما بيّناه
الصفحه ١٣٢ : مفاد الأمر) اي الذي يدل عليه الامر بالمطابقة(لغة وعرفا هو الوجوب على ما سبق تحقيقه وحقيقة الوجوب ليست
الصفحه ١٩٢ : بينهما ومما ذكرنا يعلم ان اطلاق الشرط في
المقام ليس على ما ينبغي كما سيشير اليه المصنف «ره» بقوله لا
الصفحه ٦٣ :
يرد على ما ذكرنا ما اورد القوم عليه فتأمل جيدا وتظهر ثمرة المسألة في باب
الاقارير والوصايا
الصفحه ٤٨ : الانفراد وعلى الاجتماع (ما ذكرنا من اللازم) اعني لزوم اجتماع النقيضين (والجواب) عن هؤلاء المانعين
الصفحه ٢١٧ : نهيتك (حقيقة) اي في مدلول الحقيقي (على نحو اختلافهم في الامر) ومن البعض انها حقيقة في خصوص التحريم كما
الصفحه ٣٣٠ : عن
المولى على قسمين الاول ما كان صادرا من المولى في مورد خاصّ نحو العبد بعمل
الصفحه ٨٧ : الامر(فيها) اي في الثلاثة وهذا الاحتجاج كائن (على حذو) وطبق (ما سبق في احتجاج السيد على الاشتراك بين
الصفحه ٣٧٩ : (مثل ما ادخل) الى المستثنى الاول (ولم يفدنا) اي الاستثناء الاخير(غير ما
استفدناه بقوله له عليّ عشرة الا
الصفحه ١٧٦ : وقيل المنطوق ما اريد
من اللفظ من غير توسط المعنى وان احتيج الى القرينة كما في المجاز والمفهوم ما
اريد
الصفحه ٧٥ : بشيء فأتوا منه ما استطعتم وجه الدلالة انه رد الاتيان
بالمأمور به الى مشيتنا) والى ارادتنا(وهو) اي الرد
الصفحه ٣٤٤ : السير والكوفة في مثل قولنا سرت من البصرة
الى الكوفة(لكلّ واحدة من خصوصيّاته فمن والى وعلى مثلا موضوعات
الصفحه ١٠٠ : كطلب الماء وشراء اللحم ، والذهاب الى القرية القريبة والبلاد البعيدة على
اختلافها في البعد وتهيؤ الاسباب
الصفحه ٢٧٠ : قرينة على انها وضعت
للعموم ولو لا ذلك لما احتاج ارادة الخصوص منها الى المخصص والقرينة بل لا بد ان
يكون