الصفحه ٧٠ :
العلة التي بعثته على ترك السجود واقراره بها حتى يتم الحجة عليه فلا دلالة
في الاستفهام على ذمه وما
الصفحه ٢٥٣ :
فيه حكمة لكن (مع ترتب اثره) اي اثر هذا العقد(اعني انتقال
الملك عليه) اي على العقد(نعم هذا) اي هذا
الصفحه ٢٨٥ :
مشتركة لفظا بين المعاني المتعددة(لا يحمل على
شيء من معانيه إلّا بالقرينة) المعينة لاحد المعاني
الصفحه ١١٠ : فورا ولا دلالة فيها
كذلك على وجوب الفعل بعد ذلك ولذا قال فالمسألة لغوية والقول ببقاء الوجوب من جهة
الصفحه ٢٨٢ :
والضمائر المؤنثة باسرها تعود الى الاقل وتأنيثها لأجل المضاف اليه المؤنث (على حكم الشك) في انه هل
الصفحه ٣٧٤ :
ما ذكره حيث قال (وهذه الطريقة) وهذا النحو من الاستدلال (توجب على
المستدلّ بها) اي بهذه الطريقة ان
الصفحه ٨٥ :
والندب
في القرآن والسنة مناف لما ذكره من حمل الصحابة كل أمر ورد في القرآن أو السنة على
الوجوب
الصفحه ٣٧ : الاستعمالات على (تجويزهم نوعها) اي نوع المجازات (ومع التنزل) والقبول بان الالفاظ المذكورة غير عربية واما
الصفحه ٧٣ :
في
غير الوجوب) يعني في الندب مثلا(ايضا) كما في الوجوب على سبيل الاشتراك اللفظي (لم يحسن الذم) في
الصفحه ٩٣ : بالصفات المتقابلة) والمتضادة(لا دلالة له
على خصوصية شيء منها) اي من الصفات لانه لو كان له دلالة على خصوصية
الصفحه ١٥٢ :
(في العلة) يعني انه ان قيل سلمنا ان فعل الضد الخاص ليس علة لترك
المأمور به لكنهما معلولان لعلة
الصفحه ٢٥٤ : من جهة الدلالة عليه لغة ايضا(احدهما ما استدل) اي استدل الفرقة الاولى (به على دلالته) اي دلالة النهي
الصفحه ٢٧٠ :
اكرم العلماء على العموم (احوط اذ من المحتمل ان يكون) في المثال المذكور(هو) اي العموم (مقصود
الصفحه ٢٨٣ :
على الجماعات التي هي منها كما هو ظاهر الاستدلال فالاولى في الاستدلال ان
يقال فكما ان رجلا لا يختص
الصفحه ٧١ :
للوجوب لانه من جملة الادلة وليس هذا إلّا توقف الشيء على نفسه وما هذا
الّا معنى الدور فافهم (قلنا