الصفحه ٤٠٤ : المفتقر الى رحمة ربّه
الغني محسن بن محمود الدوزدوزاني التبريزي عاملهما الله بلطفه وفضله بحق محمد وآله
الصفحه ٣١٢ : موجبا للتجوّز(في نحو الرجال المسلمون من المقيّد بالصفة) اعنى المسلمين في المثال (واكرم بنى
تميم ان دخلوا
الصفحه ٧ :
كتاب اجود الشروح
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله
الصفحه ٨٥ :
والندب
في القرآن والسنة مناف لما ذكره من حمل الصحابة كل أمر ورد في القرآن أو السنة على
الوجوب
الصفحه ٣١٤ : للعهد) في اطلاق واحد(و) اما(الحكم بكون الف سنة الا خمسين عامّا حقيقة) فمردود فانه ليس من الحقيقة فيه من
الصفحه ١٩ : الفقه (عن علم اللغة
والنحو والتصريف فلأن من مبادئ) ومقدمات (هذا العلم) اي علم الفقه (الكتاب والسنة
الصفحه ٩٠ : والسنة على الوجوب
ومع ذلك كيف يدعي «ره» المجاز المشهور الموجب للتوقف في اوامر السنة مطلقا او خصوص
اخبار
الصفحه ٣٣٠ : في
الكتاب والسنة فلا يجوز التمسّك بالعام قبل الفحص من جهة سيرة العقلاء على ذلك
وامّا اذا لم يكن في
الصفحه ٩ : ان حكم الله تعالى تابع
للمصالح والمفاسد الواقعية. (عن ادلتها) وهي الكتاب والسنة والاجماع ودليل العقل
الصفحه ٢١ : ) يقال لها المبادي التصديقية(كالكتاب والسنة والاجماع) ولا يخفى ان ذكر الثلاثة من باب المثال وإلّا فدليل
الصفحه ٢٢ :
لحوقها بالغير وهذا الغير هو الموضوع اي الصلاة ولا بد لهذه المسألة من
مقدمات كالكتاب والسنة
الصفحه ٢٤ :
الغالب يكون لفظا مثل الكتاب والسنة فلا بد عندهم ان ينظر الى اللفظ في مقام
الاستنباط حتى من حيث الخفا
الصفحه ٨١ : استعمال صيغة الأمر في الايجاب والندب معا في اللغة
والتعارف والقرآن والسنة وظاهر
الصفحه ٨٢ : أمر ورد في القرآن او السنة على الوجوب بالنسبة الى
العرف) اي الى العرف
الشرعي اما بالنسبة الى اللغة فهو
الصفحه ١٨٥ : السائمة) وهي التي ترعى في الصحراء في تمام السنة(وانتفائه) اي انتفاء الحكم (عند اخرى كعدم وجوبها) اي وجوب