الصفحه ١٤٩ : ء الأكوان وعدم
تجددها آناً فآنا ولكنها في البقاء محتاجة الى المؤثر والى الثالث بقوله (وان قلنا بالبقاء) اي
الصفحه ١٨٣ :
البغاء ويضربهن فشكت بعضهن الى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فنزلت الآية(وثالثها ان
سلمنا ان الآية
الصفحه ٢١٤ : على
القول بجريان الاستصحاب في القسم الثالث وهو خلاف التحقيق كما قرر في محله.
فتدبر والله
الهادي
الصفحه ٢٢٨ : استعمل النهي في خصوص المعنيين (و) الجواب (عن الثالث) اعني قوله يصح تقييده بالدوام الخ (ان التجوز جائز
الصفحه ٢٢٩ : دائما وعلى القول بالمرة يكون معاقبا لو فعل في اول المرة ولا منع
منه في الثاني والثالث والرابع الخ وعلى
الصفحه ٢٣١ : حيث نقل كلام الفضل في باب الطلاق ولم يطعن عليه
وبالجملة فالمعروف في المسألة قولان لكن قد يحكى قول ثالث
الصفحه ٢٤٠ : لم يكن ايضا
بنحو القسم الثالث كما هو مذهب الحق بل كان بنحو الشق الاول من القول الثاني
وبعبارة اخرى
الصفحه ٢٤٥ : الثالث ان الصحة
والفساد الذين اخذا في عنوان البحث وصفان متقابلان يوصف بهما العبادات تارة
والمعاملات اخرى
الصفحه ٢٤٦ : المسألة تزيد على العشرة لكن المذكور هنا ثلاثة احدها يدل في العبادات
والمعاملات وثانيها لا يدل مطلقا(ثالثها
الصفحه ٢٤٨ : (لكانت) دلالته (باحدى) الدلالات (الثالث) المطابقة والتضمن والالتزام (و) من المعلوم ان (كلها منتفية اما
الصفحه ٢٦١ :
المطلب الثالث في العموم والخصوص
(وفيه فصول الاول في الكلام على الفاظ العموم اصل) اختلفوا في ان
الصفحه ٢٨٠ : ايجادها
في الخارج وثانيا منع الاغراء بالجهل في الثالث اذ المقام يقتضي الاجمال فربما
يتوهم المخاطب السلب
الصفحه ٢٨٩ : للموجودين والمعدومين حقيقة لغة
الثاني شموله حقيقة شرعا الثالث الشمول مجازا الرابع الشمول من دون تصريح بكونه
الصفحه ٢٩٨ : غيره) وهذا العطف تفسيرى (وهذا يقتضى امتناع كل تخصيص) والبداهة تنادي بفساده (الثالث قوله
تعالى (وَإِنَّا
الصفحه ٣٠١ : تقرب من مدلول العام (و) الجواب (عن الثالث) اعنى قولهم وانّا له لحافظون اما اولا(بانه غير محل النزاع