الصفحه ١٧٤ : (في اي جزء شاء) المكلف (منه) اي من الوقت (فان اختار
المكلف ايقاعه) اي ايقاع الفعل المأمور به (فى اوله
الصفحه ١٨٩ :
القائل صوموا الى الليل معناه آخر وجوب الصوم مجيء الليل) اي دخول اول جزء من الليل (فلو فرض ثبوت
وجوبه) اي
الصفحه ٢٠٧ : القائل نسخت الوجوب ونحوه (وهو) اي نسخ الوجوب (لا يصلح للمانعية) عن الجواز(لان الوجوب
ماهية مركبة) من الجز
الصفحه ٢١٠ : من وجود المقتضي فان الجواز الذي هو جزء من ماهية الوجوب) كما مر مرارا(وقدر مشترك
الصفحه ٢٣٣ : المفروض انها شيء واحد شخصي ومحط البحث فيها هو الكون الذي هو جزء
الصلاة فهذا الكون شيء واحد له جهتان فمن
الصفحه ٢٣٧ : الكون) المنهي عنه امر عرفي وهو شغل المكلف بغالب اجزائه
المكان المخصوص و (ليس جزء من مفهوم الخياطة) الذي
الصفحه ٢٣٨ : ) اي جزء الصلاة لان الصلاة لها اجزاء متعددة من الاذكار
والاقوال والهيئات ومن جملتها الكون (بعض جزئياته
الصفحه ٢٩٣ :
الجزء الثّانى
الفصل الثانى في
جملة من مباحث
التخصيص
الصفحه ٣٠٨ : حقيقة(والجواب عن الاول) تارة بالنقض بما لو استعمل اللفظ الموضوع للكل في الجزء
مثل وضعت الأصبع على اذنى
الصفحه ٣١٢ : المسلمين والمسلم والف سنة الا خمسين عاما(يقيّد بقيد هو) اى القيد(كالجزء له) اى لكل واحد من المذكورات فان
الصفحه ٩٧ : دائما) ويجاب عن الثالث ايضا ان كون الضد متروكا دائما لا
يقتضي فعل المأمور به دائما لجواز الواسطة إلّا ان
الصفحه ١٠٩ : مبنيا(على ان قول
القائل افعل) مجردا(هل معناه افعل في الوقت الثاني فان عصيت ففي الثالث
وهكذا او) لا بل
الصفحه ٤٧ : ومن الثاني زيد بن بكر ومن الثالث زيد بن خالد(على أن يكون كل واحد منها) أي من الالفاظ المتعاطفة(مستعملا
الصفحه ١٨ : التي سيذكر(بالاعتبار
الثالث) لكون العلوم
الآتية مشتملة على مبادئ الفقه ومقدماته وانما خص التأخر
الصفحه ٣٠ : الحقيقة) اي علامة كون الالفاظ المذكورة حقيقة في المعاني
الجديدة المقدمة الثالثة(ثم ان هذا) اي سبق هذه