الصفحه ١١١ : بالوقت الاول وحيث يمضي اول الوقت يفوت جزء مدلول
الصيغة يعني قيده فاذا فات القيد فات المقيد اي الجزء الاول
الصفحه ١٦٨ : يقوم مقام الآخر وهكذا في الواجب الموسع (ففي اي جزء من الوقت اتفق ايقاع الفعل) اي ايقاع فعل الصلاة(فهو
الصفحه ١٧٥ :
التخيير(فيما نحن فيه الجزئيات المتفقة الحقيقة فان الصلاة
المؤداة في جزء من اجزاء الوقت) مثلا في
الصفحه ٢٠٥ : النسخ متعلقا بالمنع من الترك) فقط(الذي هو جزء مفهوم الوجوب دون المجموع) اي الاذن في الفعل مع المنع من
الصفحه ٢٠٩ : ان الامر اقتضى الجزءين احدهما الجنس
والآخر الفصل وبعد نسخ الوجوب زال الجزء الآخر وبقي الاول واقتضى
الصفحه ٣١٣ : بكلمة بل هما
علامتان للفاعل في الاول وللمفعول في الثاني وبعبارة اخرى كما ان كل واحد من الالف
والواو (جز
الصفحه ٣٧٣ :
للاخراج المخصوص وهو الاخراج عن الأخيرة فاذا استعمل في جزء الموضوع له اعني
الاخراج المطلق الشامل
الصفحه ١٥ : العرف فلان يعلم النحو مثلا فلا يراد) من هذه العبارة(ان مسائله
حاضرة) بالفعل (عنده على التفصيل) اي جز
الصفحه ٤٢ : الوجوه مع
كون الجمع بين المعاني ممكنا واشار الى الجزء الأخير من محل النزاع بقوله (اذا كان الجمع بين ما
الصفحه ٦٦ :
الذي يتصف بذلك الوجوب فكيف يقال بكونها حقيقة في الوجوب الذي هو جزء معناها
والجواب ان قولنا اضرب مثلا
الصفحه ٧٣ : قوله تعالى (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ)) والمراد من الركوع الصلاة مجازا بعلاقة الجز
الصفحه ٨١ : هذا النفي
ليس جزء من المستعمل فيه كما هو ظاهر كلامه بل لازم عقلي لاصل الاستعمال في
الخصوصية على ما هو
الصفحه ٩٥ : يتقيدا باحدهما فيتحققان في الجملة فلا فرق
بينهما من هذه الجهة ولذا يعد تارك المنهي عنه في الجزء الاول من
الصفحه ١٤٠ :
(بانهم ان ارادوا بالنقيض الذي هو جزء من ماهية الوجوب
الترك) اعني الضد
العام (فليس) الضد بهذا
الصفحه ١٥٨ : وعبارة عن
الالزام المخصوص وليس مركبا ليكون المنع من الترك جزء له فيبقى احتمال دلالة الامر
بالشيء على