الصفحه ٣٢٢ : انعقاد الظهور في الاول الا
الصفحه ٣٢٥ : يظهر ان المراد هو (الخصوص فذاك) الذي اعتقد به هو الصّواب (والّا) اي وان ظهر وتبيّن الخصوص من الخارج
الصفحه ٣٢٨ : من عام الّا وقد خصّ (فصار حمل اللّفظ على العموم مرجوحا في) النّظر و (الظّنّ قبل
البحث عن المخصّص
الصفحه ٣٣٥ : المذكورات اي يراد من قوله لزيد
عليّ مائة ولعمرو خمسون ولبكر اربعون الّا تسعة عشر تقسيط المستثنى على
الصفحه ٣٣٨ : وإلّا
فانه «ره» قد عبّر بعبارة ليست مانعة من الحمل حيث (قال والذي اذهب
اليه ان الاستثناء اذا تعقب جملا
الصفحه ٣٣٩ : الجميع او الأخيرة(الّا بدليل منفصل) اي بدليل خارجى (او عادة او
امارة) تدل عليه (وفي الجملة لا يجوز القطع
الصفحه ٣٤١ : (تندرج تحته جزئيّات اضافيّة) كالإنسان والفرس والبقر تحت الحيوان فانّها جزئي
بالنسبة الى ما فوقه والّا
الصفحه ٣٥٢ : الواحد منهما(فلا يجوز) ولا يمكن (القطع على احد
الامرين) من الاخيرة او
الجميع (الّا بدلالة منفصلة) ودليل
الصفحه ٣٥٤ : ) ويجب العمل
بالقطع (الّا ان يدلّ دليل على خلاف ذلك) القطع (لان هذا) اي القول بان العامل جميع الافعال
الصفحه ٣٥٦ : المعنى (فانّ قوله تعالى في آية القذف (إِلَّا مَنْ تابَ) جار
مجرى قوله «ان لم يتوبوا») وكما انه لو قال في
الصفحه ٣٥٧ : الى الجملة الواحدة مثل اكرم العلماء الا زيدا(فكذلك ما) اي الجمل المتعددة التي معطوفة احدها بالاخرى (هو
الصفحه ٣٥٩ : الاستثناء من كلمة الّا وسوى وغيرهما ان قلت نعم انه ليس
باستثناء لعدم وجود ادوات الاستثناء فيه لم لا يكون
الصفحه ٣٦٦ : بالاصالة الا بالباقي فلا مخالفة بحسب الحقيقة) وان كان مخالفة بحسب الظاهر والظاهر ليس بحكم حقيقة(وقوله
الصفحه ٣٦٨ : ء(الى الكل) اي الى كل واحد من الامرين (إلّا بالقرينة وكان تعلقه) اي تعلق الاستثناء(بالأخيرة
متحققا
الصفحه ٣٧٢ : (على وجود
العلاقة) من العلائق
المذكورة في الكتب المفصلة(وفي تحققها نظر) لانها ان كانت ليست إلّا علاقة