الصفحه ١٥١ : فيه
لا يمكن تعقل وتصور فعل الضد(الا على سبيل الالجاء) والاضطرار والاجبار وحينئذ يخرج عن محل النزاع
الصفحه ١٥٣ :
سابقا لكن مع زيادة في الجواب (هاهنا الى البناء على وجوب ما لا يتم الواجب إلّا به
وعدمه فلو رام) أي قصد
الصفحه ١٥٧ : بوجوب ما لا يتم الواجب الا به) مطلقا(اذ) من المعلوم ان (كون وجوبه) اي وجوب المقدمة(للتوصل يقتضي
اختصاصه
الصفحه ١٦١ : (إلّا انه
تعالى يعلم) في الواقع (ان ما يختاره المكلف هو ذلك المعين عند الله) هذا واما وجه ضعفه فلانه
الصفحه ١٦٧ : ) اي بين الواجب والمندوب (وحيث يجب) البدل (فليس هو) اي البدل (الا العزم) اي العزم على الفعل (للاجماع
الصفحه ١٧١ : يثبت استحقاقه للعقوبة من جهة عدم العزم وتركه في وقت من
الاوقات إلّا ان يقال باستحقاق العقوبة في المتجري
الصفحه ١٧٧ : الشرط بمجرده على انتفاء الحكم عند
انتفاء الشرط(إلّا بدليل) خارجي (منفصل عنه) اي عن تعليق الحكم (وتبعه
الصفحه ١٨٠ : ادوات الشرط فلا ربط له لما استشهد به لما هو المقصود وفيه انه ليس
مقصود السيد «ره» من ذلك إلّا التنظير
الصفحه ١٨١ :
عنه (معا لان مفهوم احدهما لا يعدم الا بعدمهما وان لم يعلم
له بدل كما هو مفروض البحث كان الحكم
الصفحه ١٨٥ : مشعر بالعلية بعد الغض عن عدم اطراده الا في
مثل قولك اشتر لي عبدا اسود وعن ان مجرد الاشعار غير الظهور
الصفحه ١٩٠ : الا الدعوى) اي الادعاء بدون الدليل (و) مع ذلك (هو) اى الفارق (كالمناقض) اي كالذي يتكلم بحرف مناقض
الصفحه ١٩٤ : (دخول الشرط
فيمن نأمره فقد) وهو فاعل لقوله حسن (علمنا بصفته) اي بصفة زيد(في المستقبل ألا
ترى انه لا يجوز
الصفحه ١٩٥ : الصورة ابطال وهدم لما تقدم إلّا ان يكون مراده «ره» من الامر في
قوله ولا بد ان يكون احدنا في امره الخ هو
الصفحه ١٩٨ : القبيح) وهو ترك المأمور به هنا(ألا ترى ان
السيد قد يستصلح بعض عبيده بأوامر ينجزها) اي الاوامر ويقطعها
الصفحه ٢٠١ : تصديق الرؤيا عبارة عن ايجاد ما رآه في
المنام في الخارج مع انه لم يوجد في الخارج إلّا فعل المقدمات فيكون