الصفحه ١٠٦ : بالانشاء لاستحالة تحصيل الحاصل (بل) لا بد ان يتوجه الى (الاستقبال) وكونه للاستقبال (اما مطلقا) اي سواء كان
الصفحه ٣٤٤ : السير والكوفة في مثل قولنا سرت من البصرة
الى الكوفة(لكلّ واحدة من خصوصيّاته فمن والى وعلى مثلا موضوعات
الصفحه ٣٦ : بل له ان ينقل اللفظ من المعنى
الاول الى المعنى الثاني ووضعه له لكن التفهيم يكون بالارجاع الى القرائن
الصفحه ١٥٦ : الوجوب في
مثله انما هو للتوصل الى ما لا يتم الواجب الا به) هذا وقد اشتهر ان في هذه العبارة تسامحا وحق
الصفحه ٣٤٩ :
نسبة
الوضع اليها) اي الى المسمّيات يعنى ان المسميات كلها بالنسبة الى الوضع متساوية وغير
متناهية
الصفحه ٣٥٧ : الى الجملة الواحدة مثل اكرم العلماء الا زيدا(فكذلك ما) اي الجمل المتعددة التي معطوفة احدها بالاخرى (هو
الصفحه ٣٧٣ : .
(والجواب عن) الوجه (الثاني) وهو ان المقتضي لرجوع الاستثناء الى ما تقدمه عدم
استقلاله بنفسه الخ (انّ حصول
الصفحه ٨٨ : الى بيان اقسام خروج اللفظ عما وضع له اولا وله مراتب خمس احدهما المجاز
المرجوح وهو الذي يستعمل فيه
الصفحه ١٧٦ :
(اصل) تعليق الامر على الشرط هل يدل على فقد الامر عند فقد
الشرط اولا وتوضيح المطلب يحتاج الى رسم
الصفحه ٢٩٦ : عدولا او العدول او الى ان يفسقوا او عدولهم واخرى
بالمنفصل وهو ما يستقلّ بنفسه عقليّا كان كما في قوله
الصفحه ٣٣٤ : اكرم العلماء واحسن الى الفقراء الّا الفسّاق (او غيرها) مثل اكرم العلماء الشرفاء الّا زيدا او كان ملفّقا
الصفحه ٣٤٧ :
اول المسألة حيث قال وصحّ عوده الى كل واحد الخ بقوله (انّ فرض امكان عود الاستثناء الى كل واحد) من
الصفحه ٣٤٨ : (باعتبار
الاحتياج الى القرينة) يعنى ان مختارنا وما قاله السيد «ره» كلاهما محتاجان الى القرينة ولكن من
جهة
الصفحه ٨٦ :
الامر المحفوف بقرينة الندب فلا تدافع ولعله الى ذلك اشار بقوله فتامل (احتج الذاهبون الى التوقف
الصفحه ١٧٢ : ) اي العزم الى الحرام والعزم الى الواجب (حيث لا يكون) المكلف (غافلا ومع الغفلة لا يكون مكلفا وهو) اي