الصفحه ٣٤٦ :
المقدمة لبيان المختار وهو تقسيم الوضع الى الاقسام الثلاثة وتوضيحها(قلنا ان ادوات الاستثناء) اي
الصفحه ٣٥٤ : ونحوها
من الصلاحية للعود الى الأخيرة والى الجميع (ولا فرق) في المكابرة(بين حمل نفسه
عليه) اي على كون
الصفحه ٣٦٤ : العاملان (على الاثر
الواحد) وهو اعراب
واحد(الخامس انه لا خلاف في ان الاستثناء من الاستثناء يرجع
الى ما يليه
الصفحه ٣٦٦ : الباقي بعد الاستثناء والحاصل انه فرق بين الارادة الاستعمالية والارادة
الجدية وبالنسبة الى الارادة الجدية
الصفحه ٣٧٥ : (ونحن نقول به) اي بعدم القطع (لكنّه مع ذلك) اي مع عدم القطع (محتمل) ان يعود الى الجميع (ولا سبيل الى
الصفحه ٣٨٧ : التخصيص فيلزم الاضمار فلا بد من الرجوع الى ما هو المقرر(وقد تقرّر) في الاصول (ان التخصيص خير من الاضمار
الصفحه ٤٠١ : فضعفه ظاهر لأن مرجوحية النسخ بالنسبة الى التخصيص بالمعنى المعروف
لا مساغ) ولا مورد(لانكارها) اى
الصفحه ٤٠٣ : تقدم ما يحتاج الى البيان (ولا ضير فيه) اي في تقدم الذات وتأخر الوصف (اذا عرفت هذا فاعلم ان المحقق عند
الصفحه ٧ :
كتاب اجود الشروح
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله
الصفحه ١٣ : المسائل ذهب فرقة الى الاول وفرقة الى الثاني وعلى
كلا المذهبين يجاب عن الاشكال (اما على) ثاني المذهبين وهو
الصفحه ١٦ :
والاشكال الثاني بلحاظ الادراك الاعم فدفع ره الاشكال الاول بالتعرض لاعتبار
الملكة من غير حاجة الى التعرض
الصفحه ٢١ :
لنسبتها الى جعل الشارع ووضعه ثم ان الحكم الوضعي لا يتوهم انحصاره بعدة
امور بل كلما جعله الشارع
الصفحه ٢٤ :
الغالب يكون لفظا مثل الكتاب والسنة فلا بد عندهم ان ينظر الى اللفظ في مقام
الاستنباط حتى من حيث الخفا
الصفحه ٢٧ : الحمار في حيوان ناهق وكلفظ الفرس في حيوان صاهل (و) هكذا الحقيقة(العرفية) كلفظ الدابة بالنسبة الى المعنى
الصفحه ٣٨ : تعالى الى رسوله وهذه
السورة بعضه ويقال ايضا ان هذه السورة قرآن باعتبار معناه الكلي وهو ما انزل من
الله