الصفحه ٣٤١ : (تندرج تحته جزئيّات اضافيّة) كالإنسان والفرس والبقر تحت الحيوان فانّها جزئي
بالنسبة الى ما فوقه والّا
الصفحه ٣٥٩ :
الحكم) اي العود الى الجميع (في الاصل) اي في الشرط(بل هو) اي الشرط ايضا(محتمل) في العود الى الجميع
الصفحه ٣٦٢ : الاستثناء يعود الى جميع الجمل وعدم ذكره عقيب كل
جملة(بالاختصار) او انه يعود الى الاخيرة فقط وليس من باب
الصفحه ٣٧٨ : ء يرجع الى ما يليه دون ما
تقدمه وكذا في غيره دفعا للاشتراك (انّ الاستثناء
من الاستثناء انّما وجب رجوعه
الصفحه ١٤ : (عليه) اي على علم المقلد(حقيقة وكون) المقلد(العالم بذلك) اي ببعض الاحكام (فقيها) ومجتهدا(بالنسبة الى
ذلك
الصفحه ٣٠ : الالفاظ(الى الفهم) والذهن (عند اطلاقها
وذلك) اي سبق
المعاني الى الفهم والذهن مجردا عن القرائن (علامة
الصفحه ٣٥ : لاشتمال القرآن (عليها) اي على الالفاظ المذكورة ان قلت ان بعضه عربي وعربية
القرآن بالنسبة الى هذا البعض قلت
الصفحه ٤٠ : يقتضي ح عدم النقل ومع هذا لا يثبت الحقيقة الشرعية والى
هذا اشار بقوله اخذا للنتيجة(فالترجيح لمذهب
الصفحه ٤١ :
ذكرنا لا اشكال في ثبوت الحقيقة الشرعية في زمانه «صلى الله عليه وو آله
وسلم» اما لغلبة استعمالها
الصفحه ٤٩ : الانفراد(لم يكن) المشترك ح (مستعملا في
مفهوميه) اللذين وضع
اللفظ لهما(فيرجع البحث) بيننا وبينكم الى تسمية
الصفحه ٦٦ : والمعنوي واضح لتعدد الوضع
في الاول كما في لفظ عين بالنسبة الى الذهب والفضة ووحدة الوضع في الثاني مع كون
الصفحه ٦٩ : عدم النقل) اي اصالة عدم نقل صيغة الأمر من معناه اللغوي اعني
الوجوب (الى ذلك) أي الى الدليل السابق (يتم
الصفحه ٧١ : ويحملون معناه الى غير المراد وعلى هذا لا يفرق بين كون الامر للوجوب او
الندب في ترتب التهديد والتحذير عليه
الصفحه ١٠٤ : ) اي الى فعل المأمور به لكونه من الخيرات (وانما يتحقق المسارعة والاستباق بان يفعل بالفور واجيب بان ذلك
الصفحه ١١٣ : بالنسبة الى الوضوء ويقابله المشروط وهو ما يتوقف وجوبه بعدها على شيء
كالحجّ بالنسبة الى الاستطاعة ومنها ما