الصفحه ٩٢ : فيها دلالة(وانما تدل على
طلب الماهية وخالف في ذلك قوم فقالوا بافادتها التكرار ونزلوها) أي اجروها(منزلة
الصفحه ٣٦٠ :
تعالى) وليس معناه معنى الشرط والتعليق اي ان يشاء الله في
الاستقبال لتنافيهما بل معناه انّه كان
الصفحه ٢٩٨ : غيره) وهذا العطف تفسيرى (وهذا يقتضى امتناع كل تخصيص) والبداهة تنادي بفساده (الثالث قوله
تعالى (وَإِنَّا
الصفحه ٢٥٢ : انتفائه) اي انتفاء الاجماع (في محل النزاع
اذ الخلاف والتشاجر) هذا عطف تفسيري للخلاف (فيه) اي في هذا الباب
الصفحه ١٥١ : ) اي في ترك المأمور به (ومقتض له) اي لترك المأمور به (فهو ممنوع لما
هو بيّن) وواضح (من ان العلة في
الصفحه ٣٦٥ :
تمام معناه) اي العام (وقبل الحكم والاسناد) وهو عطف تفسيري وحاصله انه استعمل لفظ العام في مثل
اكرم
الصفحه ٢٥٥ :
اي في قول العلماء ما لم يبلغ حد الاجماع والتنازع والتشاجر كاشفان عن عدمه
(وهم) اي المثبتون مطلقا
الصفحه ١٩٩ : ) هذا عطف تفسيري لقوله بالشروع (ولذلك مثال في العقل وهو ان) الشخص (المشاهد للسبع) كالكلب
الصفحه ٢٨٩ :
في خطاب المشافهة
(اصل) اختلفوا في ان الالفاظ التي وضعت للخطاب نحويا ايها
الناس ويا ايها الذين
الصفحه ٧ :
كتاب اجود الشروح
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله
الصفحه ٣٩٦ : الكتاب قطعي) صدورا(وخبر الواحد ظنّي) سندا(والظن لا يعارض القطع لعدم مقاومته) اي الظنّ (له) اي للقطع
الصفحه ٢٧٩ : مقدار الكر من بعض الماء الى غير
ذلك من موارد استعماله) اي استعمال المفرد المعرّف (في الكتاب
والسنة
الصفحه ١١٥ : ويكون
قوله مقدورا حينئذ توضيحا له (وفصّل بعضهم فوافق في السبب وخالف في غيره) اي في غير السبب وهو الشرط
الصفحه ١٩ : العلوم الخمسة المتقدمة(محل آخر) يأتي تفصيلا إن شاء الله تعالى في بحث الاجتهاد والتقليد.
الصفحه ٣٩٧ : الكتاب بالخبر الواحد والتحقيق ان يقال ان الامر
يدور بين اصالة العموم في الكتاب وبين دليل سند الخبر والخبر