الصفحه ٤٩ : مع قيد الانفراد ونحن لا ننكره ونهاية مقصدنا انه يطلق
عليه مجردا عن قيد الانفراد وانتم لا تنكرونه
الصفحه ٦١ :
المعنى الحقيقي والمجازي (بنائه على الاعتبار الآخر) وهو اعتبار المعنى والمفهوم مع قيد الوحدة(وكلامه حينئذ
الصفحه ٦٢ :
الوحدة في معنى اللفظ بان يقول وضعت لفظ زيد بازاء الذات مع الوحدة بل يضع
اللفظ بازاء نفس الذات
الصفحه ١٧٢ : العزمين
مع شعوره والتفاته كما في الشخص المتردد(حجة من خص
الوجوب) في قوله تعالى
(أَقِمِ الصَّلاةَ) (باول
الصفحه ١٨٠ : وبيان امكان اناطة الشيء وجود الشيء
وارتباطه بكل من امرين او امور فافهم (واحتج موافقوه
مع ذلك) اي مع
الصفحه ١٨٦ :
ينتف الحكم (مع انتفاء الصفة لعرى) ويخلو (تعليقه) اي تعليق الحكم (عليها) اي على الصفة(عن الفائدة
الصفحه ٢٠٣ :
المراد الامر الصوري مع العلم بانتفاء الشرط ولو كان هذا الأمر لا بداعي
البعث الحقيقي الممتنع مع
الصفحه ٢٠٤ :
(اصل) اختلفوا في انه اذا نسخ الوجوب المدلول عليه بالأمر فهل
تبقى الدلالة معه على الجواز أو لا
الصفحه ٢٠٩ : رفع الوجوب لتساوي احتمال رفع البعض) اي الفصل وحده (الذي يتحقق
معه) اي مع رفع
البعض (البقاء ورفع الجميع
الصفحه ٣٠٨ :
(الثانى انه) اى الباقي (يسبق الى
الفهم) لتناوله
بالاتفاق (اذ مع القرينة) وهي التخصيص (لا يحتمل
الصفحه ٣٥٦ : الشرع عند بعض لان اللغة لا تثبت بالقياس مع
انه مع الفارق وهو اهونية التقيد من التخصيص مع ان الحكم
الصفحه ٣٧٦ : شيء واحد(وضعفه ظاهر) لانّه قياس مع الفارق (وقد جوّزوا في العلل الشّرعية الاجتماع) كما في امر المولى
الصفحه ١١ :
بيان (ذلك لانه) اى المقلد(اذا علم أن
هذا الحكم المعين) في مسألة التيمم مثلا(قد افتى به) اي بهذا
الصفحه ١٣ : » مع
كون متنه من قبيل النصوص فلا يخفى ان كلمة او في قوله ظني الدلالة او السند لمنع
الخلو فيشمل ما هو
الصفحه ٣١ : المعاني الجديدة(معان حدثت) في زمن النبي «ص» (ولم تكن اهل
اللغة يعرفونها) اي المعاني الجديدة(و) الحال ان