الصفحه ٢٨٩ : ان كل ما نزل من قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) فهو بالمدينة
الصفحه ١٣٨ : (مع ضد الآخر
لان الخلافين قد يكونان متلازمين) كوجود النهار وطلوع الشمس فان عدم كونهما من المتماثلين
الصفحه ٢٧٩ : يراد) الثاني من الاقسام اعني (الوجود الحاصل بجميع الافراد او) يراد الوجود الحاصل (ببعض غير معين
لكن
الصفحه ١٠٢ : ) وجاز التأخير(لوجب ان يكون) التأخير(الى وقت معين واللازم) أي كونه في الوقت المعين (منتف) فتأخيره منتف
الصفحه ١١٩ :
اشتر اللحم من غير تقييد في اللفظ ولا قرينة عليه مع كون الاشتراء موقوفا
على المشي مثلا هو كونه
الصفحه ١٣٩ :
الاشراق (فيلزم) حينئذ(اجتماع كل) من المتلازمين (مع ضده وهو) اي الاجتماع مع ضده (محال وقد
يكونان
الصفحه ٦٠ : الذي يستعمل فيه اللفظ) مع المعنى المجازي (حينئذ) أي حين كونهما معا مرادا(تمام الموضوع
له حتى مع الوحدة
الصفحه ٣٠٣ : الذهنى) في المثالين المذكورين (الذى هو) اى العهد الذهنى (قسم من) اقسام (تعريف الجنس
على موجود معين) عند
الصفحه ٥١ : وحده) أي لا بقيد الوحدة(ولا بشرط كونه
مع غيره) اي الذهب
والفضة معا هذا الذي قلنا بناء(على ما هو شأن
الصفحه ٧٦ : حجية قوله قد ضعف في محله مع ان الكلام في الصيغة دون المادة(و) مع ذلك قد(اجيب) ايضا(بان القائل بكون
الصفحه ١٣٦ : انتفاء اللازم باقسامه) الثلاثة من المثلين والضدين مع اقسامه والخلافين فهو (انهما) اي الامر بالشيء والنهي
الصفحه ١٥١ : تفسيري (وذلك) اي الصارف وعدم الداعي (مستمر) اي موجود(مع فعل
الاضداد الخاصة فلا يتصور صدورها) اي صدور
الصفحه ١٩٣ :
مع) انه خلاف اتفاقهم لانه (نقل كثير منهم) اي من العامة(الاتفاق على
منعه) اي منع جوازه
مع علم
الصفحه ٣١٩ : ارادة الباقي وثالثها ما اشار اليه بقوله (مضافا الى منافاة عدم ارادته) اي ارادة الباقي بعد التخصيص مع
الصفحه ٢١ : المتعلق بافعال المكلفين
اما بالاقتضاء او التخيير فالاقتضاء والطلب قد يكون للوجود مع المنع عن النقيض
فيكون