غاية الظهور) والوضوح لان الصحة عبارة عن الامتثال بالمأمور به والحال ان المأتي به هاهنا منهي عنه لا مأمور به كما لا يخفى و (لا ينكرها) اي لا ينكر المناقضة بين القولين (الا مكابر) فتدبر والله الهادي.