الصفحه ١٤٩ : من الآنات بل هو في كل آن اما موجد للشىء كما على القول
الاول او مبق له كما على الثاني واما على القول
الصفحه ١٠٨ : لا على الفور
ولا على التراخي (فائدة) انا اذا قلنا بان الامر يجوز فيه التراخي فلا نزاع في
انه ان فات
الصفحه ٣٥٢ :
الامر
على هذا) بان كان صالحا
للعود الى كل منهما(فيجب ان يكون تعقب الاستثناء الجملتين) او الاكثر
الصفحه ٧٧ : موضوع لطلب الفعل (دفعا للاشتراك) اللفظي (والمجاز والجواب) عن هذا الاحتجاج (ان المجاز وان
كان مخالفا
الصفحه ٨٢ : حقيقة فيهما كما مر(وكان) الاصحاب يناظر(بعضهم بعضا في
مسائل مختلفة ومتى أورد أحدهم) أي احد من الصحابة(على
الصفحه ٣٣١ : العقلاء اعتذار العبد لو ترك العموم مثلا بكونه بصدد
الفحص عن المخصص او سائر القرائن ، الثاني ما كان صادرا
الصفحه ٣٧٣ :
للاخراج المخصوص وهو الاخراج عن الأخيرة فاذا استعمل في جزء الموضوع له اعني
الاخراج المطلق الشامل
الصفحه ٨٣ : بين الوجوب والندب (في هذا الباب) اي في باب الامر ثم (قال) رحمة الله عليه ايضا(واما اصحابنا
معاشر
الصفحه ١٠٢ :
المغرب مثلا ويمكن الجواب ايضا ان الذم لعله من جهة الاستكبار كما هو
المحتمل ايضا ويدل عليه قوله
الصفحه ٢٧٠ : المتكلم
فلو حمل اللفظ) في المثال (على الخصوص) كما ادعاه الخصم (لضاع غيره) اي غير الخصوص (مما يدخل في
الصفحه ٣٢٠ : اكلت كلّ رمانة في البستان وقد اكل واحدة او انّا له لحافظون
او لا يجوز مذهب الى كل فريق على ما مرّ
الصفحه ٩٣ : بالصفات المتقابلة) والمتضادة(لا دلالة له
على خصوصية شيء منها) اي من الصفات لانه لو كان له دلالة على خصوصية
الصفحه ١٦٢ : توجيهه) اي في توجيه القول المتبرئ (وردّه ولقد احسن) واجاد(المحقق «ره» حيث قال بعد نقل الخلاف في هذه
الصفحه ٢١٩ : للتحريم اذ لو كانت موضوعة له
لما احتاج الى بيانه تعالى اذ ليس من شأنه تعالى بيان الاوضاع اللفظية للرجوع
الصفحه ٣٩٤ : الخبر الواحد وإلّا فهو «ره» منكر لاصل الحجية ويستفاد ذلك من
كلامه (فانه قال في اثناء كلامه على انّا لو