الصفحه ٣٦٤ :
التجار الا زيدا واعط الفقراء الا زيدا(لزم مخالفة
الاصل) لان الاصل عدم
التقدير(وان لم يضمر كان
الصفحه ١٢٦ : أنّي اوجبت لك ذا المقدمة واطلبه منك باي طريق حصل ولزوم اتيان
المقدمة انما يحكم به عقلك وليس مربوطا لي
الصفحه ١٨٥ : محل الوصف (لو كان كذلك) اي عين اثباته او جزئه (لكانت الدلالة
بالمنطوق لا بالمفهوم) وقد مر معنى المنطوق
الصفحه ٢٩١ : ) ولكونه مرسلا(إلّا ان يقال
له بلّغ احكامي و) من البداهة انه (لا تبليغ) من الرسول على المكلفين (الا بهذه
الصفحه ١٩٤ :
الذي
حكيناه) حيث قال في
دليله واقلها ارادة المكلف له ومن المعلوم ان الارادة من شرط الوجود دون
الصفحه ٢١٨ : مناهي الله تعالى ومناهي الرسول (فيمكن الجواب
عنه) اولا(بأن تحريم ما نهى عنه الرسول
الصفحه ٢٩٠ : مخاطبا للمعدومين ايضا(لم يكن مرسلا اليه) اي لم يكن الرسول رسولا من الله تعالى بالنسبة الى
المعدومين
الصفحه ٣٨ : تعالى الى رسوله وهذه
السورة بعضه ويقال ايضا ان هذه السورة قرآن باعتبار معناه الكلي وهو ما انزل من
الله
الصفحه ١٤٠ : المعنى (من محل النزاع
في شيء) لان النزاع في
الضد الخاص لا في الضد العام والاخراج الواجب عن كونه واجبا كما
الصفحه ١١٨ :
التكليف بالصلاة بعد حصول الوضوء وبشرط وقوعه مثل ان يقول ان كنت متوضئا
فصل (وبنى) السيد «ره» (على
الصفحه ٣٥٥ : لمعان متعددة بنحو الوضع العام والموضوع له الخاص (كما قلناه) واخترناه (و) الحال انه (لا بدّ في
الاشتراك
الصفحه ١٦٩ :
وصف
الوجوب الموسع) بل يبقى في صفة الوجوب ايضا كما كان (وذلك) اي ما ذكر(ظاهر) وواضح (بخلاف المندوب
الصفحه ١٢٣ :
بقوله (وايضا فان العقلاء لا يرتابون) ولا يشكون (في ذم تارك
المقدمة مطلقا) سببا كان او شرطا(وهو
الصفحه ٢٩٨ :
ارادته) اى ارادة
الاكثر(على ارادة الاقل) و (لا) يقتضي (امتناع ارادة
الأقل كما هو المدّعى) ولما كان الجواب
الصفحه ٣٧٥ : اضمر الخ (انّا نختار عدم الاضمار) اي عدم اضمار الاستثناء مع كل جملة(قوله يلزم ان يكون العامل فيما بعد