الصفحه ١٧٣ : واجبا في الاول (المدعى انما يتم لو كان الفعل) المأمور به (في الاول
واجبا على التعيين) كما هو ظاهر المفيد
الصفحه ٣٣٤ :
(الفصل الثالث فيما
يتعلّق بالمخصّص)
(اصل اذا تعقب المخصص متعدّدا سواء كان) المتعدّد(جملا) مثل
الصفحه ٢٦٩ :
تخصيص نادرا كما في آية (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فهو لا يضر بادعاء العموم اعني ما
الصفحه ٢٦٨ : فانه مشكوك الارادة واليه اشار بقوله (لانها) اي تلك الالفاظ(ان كانت) موضوعة(له) اي للخصوص فقط كما هو
الصفحه ٣٥٤ : لفظيّا(او لكونه
موضوعا بالوضع العام) سواء كان الموضوع له عاما او خاصا كما هو المختار(او لعدم معرفة ما هو
الصفحه ٣٧١ : من مصاديقه كما مرّ تحقيقه (ولا عادلا عن حقيقته بل كان مستعملا فيما هو موضوع له عموما) اي بالوضع العام
الصفحه ٦٢ :
بمنزلة الابن وادعاء كونه ابنا له ، ثم انه لا يخفى ان الادعاء كما قد يكون في
المصداق كما عرفت وقد يكون
الصفحه ١٦٦ : بتأخيره له) اي تأخير المكلف الفعل (عن وقته) اي عن وقت الواجب (عاصيا كما لو
أخر)
الصفحه ٤٠٣ : ومن المعلوم انه لا يجوز
تأخير البيان ولما كان الخاص مقدما كما هو الفرض ولا معنى لدعوى التأخير كما
الصفحه ١١٦ : كما علم في المقدمة الثالثة والنظر الى
ان الشيء الذي امر به هل هو من قبيل الواجب المطلق او المقيد
الصفحه ٢٨٣ :
على الجماعات التي هي منها كما هو ظاهر الاستدلال فالاولى في الاستدلال ان
يقال فكما ان رجلا لا يختص
الصفحه ٣٣٥ :
نظرا الى اتحاد المناط وان كان هذا لا يخلو عن نظر لتصريح البعض بالفرق كما يأتي
إن شاء الله (ونحن نجرى
الصفحه ٣٤٨ : الموضوع بالوضع العام) الذي ادّعيناه سواء كان الموضوع له خاصا كما في اكثر
الأدوات او عاما كما في بعضها(فانّ
الصفحه ٢٧٢ : عنده ايضا وان كان ذلك بسبب غير الوضع عنده وكيف كان
فالحكم في نفسه واضح اذ يشهد له بعد اطباقهم عليه
الصفحه ٢٢٧ : الوفاق وان كان مراده «ره» وضع النهي للدوام والتكرار
لغة كما يظهر من جوابه عن الاحتجاج الآتي فرده ما