الصفحه ٦٨ : ان صيغة اسجدوا) في الآية(للوجوب لما كان) الاعتراض (متوجها) وكان له أن يقول ما أوجبته عليّ فلذا تركته
الصفحه ١٢٩ : والمنافي وجوديا كان او عدميا وليعلم ان الضد الخاص
للمأمور به هو كل واحد من الامور الوجودية المضادة له عقلا
الصفحه ١٤٢ : المصنف «ره»
نقله وردّه فقال «ره» (واعلم ان بعض اهل العصر) والمراد منه مولانا ملا ميرزا جان «ره» ذكر ذلك
الصفحه ٢٩٠ : مخاطبا للمعدومين ايضا(لم يكن مرسلا اليه) اي لم يكن الرسول رسولا من الله تعالى بالنسبة الى
المعدومين
الصفحه ٢٦٥ : اهل اللغة في ذلك) اي في التكرير والتأكيد(تكثير الايضاح
وازالة الاشتباه) لا تأكيد الاشتباه هذا وقد اورد
الصفحه ٢٩١ : ) ولكونه مرسلا(إلّا ان يقال
له بلّغ احكامي و) من البداهة انه (لا تبليغ) من الرسول على المكلفين (الا بهذه
الصفحه ٣٢٦ : دلالتها والتّخصيص) الذي هو مورد البحث (كيفيّة في
الدّلالة) فلا بدّ من البحث
والفحص عنه (وقد شاع ايضا حتى
الصفحه ٤٠١ : المحذورين) وهو الغاء الخاص تارة وكون العام ناسخا اخرى (فكان) اي العمل بالخاص (اولى بالترجيح) عند التعارض وقد
الصفحه ١٤٠ : المعنى (من محل النزاع
في شيء) لان النزاع في
الضد الخاص لا في الضد العام والاخراج الواجب عن كونه واجبا كما
الصفحه ١٣٢ : بانه لا يدل بالدلالة اللفظية(واثبت اللزوم
معنى) فقالوا بانه
يدل عليه بالالتزام المعنوي وقد ذكرنا المراد
الصفحه ٣٣٥ :
حريم النزاع لاستقلاله بالإفادة وتخصيص العام به انّما هو لقاعدة بناء
العام على الخاص عند تعارض
الصفحه ١٥٧ :
القول (بعدم اقتضاء الامر بالشيء للنهي عن الضد الخاص) حين الاشتغال بالاضداد الوجودية(وان قلنا
الصفحه ٨٩ : الخاص حتى
قيل ما من عام إلّا وقد خص منه ومع انه «قدسسره» لا يتوقف في حمل اللفظ على العموم عند فقد
الصفحه ١٤١ : ) اي على كون الاحتجاج في كيفية الاقتضاء لكن (مع حمل الاستلزام) في الاحتجاج (على التضمن) حتى يكون موافقا
الصفحه ٥٩ : دخول الخاص في العام الاصولي وحاصله ان الموضوع له مقيد بالوحدة
في الارادة أي عدم دخول معنى آخر معه في