الصفحه ٦٢٢ : ، ولم ينف عن الليل اسم الغاسق إذا وقب. وتخصيص النبي صلىاللهعليهوسلم له بالذكر لا ينفي شمول الاسم
الصفحه ١٣٥ : . ولا ريب ان الله سبحانه قطع المشابهة والمشاكلة بين
الكفار والمؤمنين قال تعالى : ٥٩ : ٢٠ (لا يَسْتَوِي
الصفحه ٢١٣ : في آخر هذا الاسم «اللهم» الذي يسأل العبد به ربه
سبحانه في كل حاجة ، وكل حال ، إيذانا بجمع أسمائه
الصفحه ٣٨٧ :
سورة المؤمنون
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(أُولئِكَ هُمُ
الْوارِثُونَ (١٠
الصفحه ٦٦١ : للاستعاذة : من أعدى الأعداء وأعظمهم عداوة ، وأشدهم ضررا ،
وأبلغهم كيدا.
ثم إنه سبحانه كرر
الإسم الظاهر
الصفحه ٥١١ : عبقرية ، ولها وصف بالجمع
فتأمل كيف وصف
الله سبحانه وتعالى الفرش بأنها مرفوعة ، والزرابي بأنها مبثوثة
الصفحه ٤٥٢ : الهاء
والألف في شيء. لأن الهاء والألف اسم ، والألف واللام دخلتا للتعريف. فلا يبدل حرف
من اسم ، ولا ينوب
الصفحه ١٦٨ : لا بد أن يغيب عنه علمه عند المعصية.
ولهذا استحق اسم الجهل. فكل من عصى الله فهو جاهل.
فإن قيل
الصفحه ٢٥٢ : » وعمومها هنا تعدد الأسماء
ليس إلا. والمعنى : أي اسم سميتموه به من أسماء الله تعالى. إما الله وإما الرحمن
الصفحه ٩٥ : الله ورسوله ويرضاه من قول اللسان ، والقلب ،
وعمل القلب والجوارح.
فالعبودية : اسم
جامع لهذه المراتب
الصفحه ٣٩ :
للعالمين ما يدل
على علوه على خلقه ، وكونه فوق كل شيء ، كما يأتي بيانه إن شاء الله.
فصل
في ذكر
الصفحه ٦٠٣ : تدرك إلا بالاتصاف بذلك ، لا بمجرد الوصف والخبر ، كما أنك إذا وصفت لذة
الوقاع لعنّين لم تخلق له شهوة
الصفحه ٤٠ : غَفُورٌ
رَحِيمٌ) ولم يقل : فإنك عزيز حكيم. لأن المقام مقام استعطاف وتعريض
بالدعاء ، أي إن تغفر له وترحمه
الصفحه ٢١٥ :
وهذه عامة أدعية
النبي صلىاللهعليهوسلم.
وفي الدعاء الذي
علمه صدّيق الأمة رضي الله عنه (١) ذكر
الصفحه ٣٧ :
وسكران ولهفان لمن
ملئ بذلك؟ فبناء فعلان للسعة والشمول. ولهذا يقرن استواؤه على العرش بهذا الإسم