الصفحه ٥٢٣ :
بزيد. ولا يقولون : هذا الرجل اسم زيد. ويقولون : باسم الله ، ولا يقولون : بمسمى
الله. وقال رسول الله
الصفحه ٦٨٢ :
والمقصود : أن «الناس»
اسم لبني آدم. فلا يدخل الجن في مسماهم فلا يصح أن يكون (مِنَ الْجِنَّةِ
الصفحه ٥١٤ :
من الدنيا وقدومه
على الله ، كما يبشر الملك روحه عند أخذها ، بقوله : «أبشري بروح وريحان ورب غير
الصفحه ٥٢٧ :
بعبارة لطيفة
وجيزة ، فقال : المعنى سبح ناطقا باسم ربك ، متكلما به. وكذا سبح اسم ربك : المعنى
الصفحه ٣٤ : وشرعا وعرفا ، وبكل اسم
مذموم عقلا وشرعا وعرفا ، تعالى الله عما يقول الملحدون علوا كبيرا.
فصل
الأصل
الصفحه ٢٠٨ : المنادى ؛ كما يقال : يا
الله قه (١) ، ويا زيد عه (٢) ، ويا عمرو فه (٣). لأن الفعل لا يوصل بالاسم الذي قبله
الصفحه ٢٠٦ :
مَنْ
أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ ، آمَنَّا
بِاللهِ وَاشْهَدْ
الصفحه ٥١٦ : لَهِيَ الْحَيَوانُ) معنيين.
أحدهما : أن حياة
الآخرة هي الحياة ، لأنها لا تنغيص فيها ، ولا نفاد لها ، أي
الصفحه ٦٢٣ : الذي لا يسأل الناس شيئا ، ولا يعطن له فيتصدّق عليه» وهذا لا ينفي
اسم المسكنة عن الطواف ، بل ينفي اختصاص
الصفحه ٢١١ :
يحاط به ، وإن مد الله في العمر وضعت فيه كتابا مستقلا إن شاء الله تعالى.
ومثل هذه المعاني
يستدعي لطافة
الصفحه ٣٢٩ : التراب خبزا وأكله ، يقال
له : ما أكلت إلا اسم الخبز ، بل هذا النفي أبلغ في آلهتهم. فإنه لا حقيقة
لإلهيتها
الصفحه ٢١٦ : الاسم ،
جعلوها عوضا عن حرف النداء ، فلم يجمعوا بينهما ، والله أعلم.
قول الله تعالى ذكره : (يا مَرْيَمُ
الصفحه ٤٤٨ :
قول الله تعالى ذكره :
(سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ (١٣٠)) فهذه الآية فيها قراءتان.
إحداهما
الصفحه ٥٤٧ :
سورة التحريم
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى
ذكره :
(إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ
الصفحه ٣٠٩ : ).
وهذه الطريقة أحسن
من الطريقة الأولى ، ودعوى الخلاف في مسمى الدعاء وبهذا تزول الإشكالات الواردة
على اسم