الصفحه ٦٢٦ : غَرْبِيَّةٍ ، يَكادُ زَيْتُها
يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ ، نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ
الصفحه ٥٢ : ء
الذي هو أعظم الشفاءين ، كان حصول الشفاء الأدنى بها أولى ، كما سنبينه. فلا شيء
أشفى للقلوب التي عقلت
الصفحه ٨٣ : .
والأفضل في وقت
قراءة القرآن : جمعية القلب والهمة على تدبره وتفهمه ، حتى كأن الله تعالى يخاطبك
به ، فتجمع
الصفحه ٢٤٠ :
عليلا ، ولا تروي غليلا.
الآية معناها أجل
وأعظم مما فسر وهابه. ولم يتفطنوا لوجه الإضراب ب «بل» ولا
الصفحه ٤٠١ : .
وقالت طائفة أخرى
: بل هذا دال على أنه إنما يراها بعد جهد شديد. وفي ذلك إثبات رؤيتها بعد أعظم
العسر
الصفحه ٤٦١ : تكرهون ، ثم قالوا لهم (طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ) أي سلامتكم ودخولكم الجنة بطيبكم ، فإن الله حرمها
الصفحه ٦٠١ : بهاتين السورتين أعظم من حاجته إلى النفس
والطعام والشراب واللباس ، فنقول والله المستعان :
قد اشتملت
الصفحه ٦٠٢ : بالله منك. فقال لها. لقد
عذت بمعاذ ، الحقي بأهلك».
فمعنى «أعوذ»
ألتجئ وأعتصم ، وأتحرز.
وفي أصله
الصفحه ٦٩٢ : له. فقال
النبي صلىاللهعليهوسلم : فما يدريك؟ فلعله تكلم بما لا يعنيه ، أو بخل بما لا
ينقصه
الصفحه ٦٤ : ، أعظم من توقف الطريق الحسي على سلامة
الحواس.
التاسع : كونه
منعما على أهل الهداية إلى الصراط المستقيم
الصفحه ٤١٧ : على فضلة ، بل يجعل هو
المطلب الأعظم ، وما سواه إنما يطلب على الفضلة. والله الموفق لا إله غيره ولا رب
الصفحه ٥٩٦ : بقسمهم
الدون ، الذي لا أردأ منه ولا أدون ، وأنه هو قد استولى على القسم الأشرف والحظ
الأعظم ، بمنزلة من
الصفحه ٦٦٠ : المتصرف فيهم : وهم عبيده ومماليكه ، وهو المتصرف لهم
المدبر لهم كما يشاء ، النافذ القدرة فيهم ، الذي له
الصفحه ٢١٠ : الغريم غريمه ، ولهذا يسمى غراما. ولهذا كثر وصفهم تحمله بالشدة
والصعوبة ، وإخبارهم بأن أعظم المخلوقات
الصفحه ٦١١ : ،
فاستعاذ من أعظم الآلام وأقوى أسبابها.
فصل
والشر المستعاذ
منه نوعان.
أحدهما : موجود ،
يطلب رفعه