الصفحه ١٨٥ : : أخبرنا عن
أعظم شهادة في كتاب الله فنزلت : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) الآية».
الصفحه ٣٠٧ : . أحدهما : أكره له من
الآخر. لأنه أعظم مفسدة. فإن قعودهم مكروه له ، وخروجهم على الوجه الذي ذكره أكره
إليه
الصفحه ٣٥٤ : ،
والفرق المبين؟ هذا قول مجاهد وغيره.
وقال ابن عباس :
هو مثل ضربه الله للمؤمن والكافر ، مثل المؤمن في
الصفحه ٣٥٨ :
دعوى وأبطلها. والفرق بينهما أظهر وأعظم من أن يحتاج إلى ذكره ، والتنبيه عليه.
والحمد لله الغني الحميد
الصفحه ٣٨٥ :
على إلقاء نفسه في
أسفل مكان وأبعده من السماء.
قول الله تعالى ذكره :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٤٦٠ : أذن الله
تعالى لخاتم أنبيائه ورسله ، وأحب خلقه إليه أن يشفع إليه في فتحها لهم. وهذا أبلغ
وأعظم في تمام
الصفحه ٦٥١ :
بالفكر في حاسده والباغي عليه ، والطريق إلى الانتقام منه ، والتدبير عليه؟ هذا ما
لا يتسع له إلا قلب خراب
الصفحه ٢٠٢ : له سبحانه بهذه الشهادة ، فهو من أعظم الجهال وإن علم من أمور الدنيا
ما لم يعلمه غيره. فهو من أولي
الصفحه ٣١٩ : به قوام العالم العلوي والسفلي من أعظم أنواع الرزق. ولكن القوم لم
يكونوا مقرين به ، فخوطبوا بما هو
الصفحه ٤٢١ :
رماهم أعداؤهم لزم سلامة كل ما جاءوا به من الكذب والفساد.
وأعظم ما جاءوا به
: التوحيد ومعرفة الله
الصفحه ٦٧٧ : ، وإما ليفوّت بها خيرا أعظم من تلك السبعين بابا وأجل وأفضل.
وهذا لا يتوصل إلى
معرفته إلا بنور من الله
الصفحه ٦٠ : الإباء ، وينفيه أعظم النفي ، فتعالى من له الحمد
كله عن ذلك علوا كبيرا ، بل إنما يعاقبهم على نفس أفعالهم
الصفحه ٩٢ : وأعظم ، لما ارتضوا بدونه ، ولكن عقولهم قصرت عنه ، ولم
يهتدوا إليه بنور النبوة ، ولم يشعروا به ليجتهدوا
الصفحه ٦٤٢ :
عليها إن شاء الله. فالحاسد والساحر يؤذيان المحسود والمسحور بلا عمل منه. بل هو
أذى من أمر عنه. ففرق
الصفحه ٨٧ : ء : هو الجعد بن درهم الذي ضحّى به خالد بن القسري في يوم أضحى ، وقال : إنه
زعم أن الله لم يكلم موسى تكليما