الصفحه ٦١٨ :
يسجد لأبيكم ، وجعلته عدوا لكم ولأبيكم ، فواليتموه وتركتموني. أفليس هذا من أعظم
الغبن ، وأشد الحسرة
الصفحه ٢٩٩ : تركوا الجهاد ضعف أمرهم ، واجترأ عليهم عدوهم.
قلت : الجهاد من
أعظم ما يحييهم به في الدنيا ، وفي البرزخ
الصفحه ٥٨٦ : صرفوها؟.
فلله ما أعظمها من
سورة ، وأجلها وأعظمها فائدة ، وأبلغها موعظة وتحذيرا ، وأشدها ترغيبا في
الصفحه ٦١٠ :
القبر ، وعذاب النار» فهذان أعظم المؤلمات «وفتنة المحيا والممات ، وفتنة المسيح
الدجال» وهذان سبب العذاب
الصفحه ٦٤٩ :
اللهُ) فإذا كان الله قد ضمن له النصر ، مع أنه قد استوفى حقه
أولا ، فكيف بمن لم يستوف شيئا من حقه
الصفحه ٦٨٩ :
معه صرة فيها مسك
، فكلهم يعجب أو يعجبه ريحها. وإن ريح الصائم أطيب عند الله من ريح المسك. وأمركم
الصفحه ٥٧٦ : حسابه ، وصار تكاثره الذي
شغله عن الله والدار الآخرة من أعظم أسباب عذابه ، فعذب بتكاثره في دنياه ، ثم عذب
الصفحه ٦٤٣ : ء أعظم منه ، وبكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا
فاجر ، وبأسماء الله الحسنى ، ما علمت منها وما لم
الصفحه ١٥٤ :
وجده محترقا كله
كالصريم. فأي حسرة أعظم من حسرته؟.
قال ابن عباس :
هذا مثل الذي يختم له بالفساد
الصفحه ١٩٩ :
الْمُرْسَلِينَ) وقوله ٦٣ : ٢ (وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّكَ لَرَسُولُهُ) وقوله ٤٨ : ٢٩ (مُحَمَّدٌ
الصفحه ٣٠٠ : بالنافع والمؤلم أتم ، ويكون ميله إلى النافع
ونصرته عن المؤلم أعظم فهذا بحسب حياة البدن. وذلك بحسب حياة
الصفحه ٨٥ : ، وما أشدّ وحشته منهم ، وما
أعظم أنسه بالله وفرحه به ، وطمأنينته وسكونه إليه!! والله المستعان. وعليه
الصفحه ٥٩٣ :
يعبد الله ويعبد
معه غيره ، كما قال أهل الكهف (وَإِذِ
اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَما يَعْبُدُونَ إِلَّا
الصفحه ١٢٦ :
مستوحشا مع الله
بمعصيته إياه في هذه الدار فوحشته معه في البرزخ ويوم المعاد أعظم وأشد. ومن قرت
الصفحه ١٤٩ : القدر في
العبد كان من أعظم أسباب نفوذه : تحيله في رده. فلا أنفع له من الاستسلام وإلقاء
نفسه بين يدي