الصفحه ٤٤٧ : . هذه الكلمة ـ وهي (سَلامٌ عَلى نُوحٍ) ـ يعني يسلمون
عليه تسليما. ويدعون له ، وهو من الكلام المحكي
الصفحه ٤٧٨ :
سورة الحجرات
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى ذكره :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥٤٤ :
سورة المنافقون
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى
ذكره :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥٤٨ : الاتصال. فإن الأسباب
كلها تنقطع يوم القيامة إلا ما كان منها متصلا بالله وحده على أيدي رسله ، فلو
نفعت وصلة
الصفحه ٦٢٨ : . والله أعلم.
ففي الصحيح : عن
هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة «أن النبي صلىاللهعليهوسلم طبّ ، حتى إنه
الصفحه ٤٥ :
سأله عمر : ومن
حضر من أهل بدر وغيرهم عن سورة (إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) وما خص به ابن
الصفحه ٧٦ : . قال ابن عباس رضي الله عنهما : الإيمان بالقدر نظام
التوحيد ، فمن آمن بالله وكذب بقدره نقض تكذيبه توحيده
الصفحه ٧٨ :
لله ، وبغضهم لله.
فمعاملتهم ظاهرا وباطنا لوجه الله وحده. لا يريدون بذلك من الناس جزاء ولا شكورا
الصفحه ١٧٨ : بما شهد به ، وبخبره به ، ويبينه له.
ورابعها : أن
يلزمه بمضمونها ، ويأمره به.
فشهادة الله
سبحانه
الصفحه ١٧٩ : «فلما شهد على نفسه أربع مرات رجمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم» وقال تعالى : ٧ : ٣٧ (قالُوا : شَهِدْنا
الصفحه ٢٩٠ :
فشبه سبحانه من
آتاه كتابه ، وعلمه العلم الذي منعه غيره. فترك العمل به واتبع هواه ، وآثر سخط
الله
الصفحه ٣٢٤ :
قول الله تعالى : (مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى
وَالْأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ هَلْ
الصفحه ٣٤٠ :
والصواب أن يكون
مما شرعه الله على لسان رسوله.
والثلاثة المردودة
ما خالف ذلك.
وفي تشبيهها
الصفحه ٤٠٤ : وذلك لأن المعرضين عن
الهدى والحق نوعان.
أحدهما : من يظن
أنه على شيء ، فيتبين له عند انكشاف الحقائق
الصفحه ٤٢٦ : ، ولا الظفر عليه
أصلا. فإنه لوافق لكل طائفة على ما معها من الحق مقرر له ، مخالف لها في باطلها
منكر له