الصفحه ٤٢٨ :
فهذه أربعة مواضع
في القرآن تدل على أن من اتخذ من دون الله وليا يتعزز به ، ويتكبر به ، ويستقر به
الصفحه ٤٦٦ : ، فإن اليوم المذكور بحسب ما يقع فيه ،
فكم لله من نعمة على أوليائه في هذا اليوم ، وكم له فيه من بلايا
الصفحه ٥٢٠ : الله صلىاللهعليهوسلم دخل عليها ، وعندها عجوز. فقال : من هذه؟ فقالت : إحدى
خالاتي ، فقال : أما إنه لا
الصفحه ٥٩٤ :
أَعْبُدُ
ما تَعْبُدُونَ) براءة محضة (وَلا أَنْتُمْ
عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) إثبات أن له معبودا
الصفحه ٦٤٦ : يحدث الله لعبده نعمة ، بل يحب أن يبقى على حاله
من جهله ، أو فقره ، أو ضعفه ، أو شتات قلبه عن الله ، أو
الصفحه ١٩ :
الطريق الموصل إلى
الله واحد. وهو ما بعث به رسله وأنزل به كتبه. لا يصل إليه أحد إلا من هذه الطريق
الصفحه ٢٥ :
عَلَى
اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ) أي هو ربي ، فلا يسلمني ولا يضيعني ، وهو ربكم فلا يسلطكم
عليّ ولا
الصفحه ٤١ :
يدل على أن التكليم الذي حصل له أخص من مطلق الوحي الذي ذكر في أول الآية. ثم أكده
بالمصدر الحقيقي الذي
الصفحه ١٠٦ :
الشهادة المتعينة
، وصدق الحديث.
وأما مستحبه : فتلاوة
القرآن ودوام ذكر الله ، والمذاكرة في العلم
الصفحه ١١٩ : بالظلمة والضلالة ، فيا لها من تجارة ما أخسرها! وصفقة ما
أشد غبنها!.
وتأمل كيف قال
الله تعالى : (ذَهَبَ
الصفحه ١٤٧ :
الله عنهما قال : «هو الولد» وقال ابن زيد : هو الجماع. وقال قتادة : ابتغوا
الرخصة التي كتب الله لكم. وعن
الصفحه ١٥٩ : مرة
لبخيل
وقيل : صفوان من
منح سائله ومنّ ، ومن منع نائله وضن ، وحظر الله على عباده المن
الصفحه ١٩٦ : ، بل خاصة الخاصة ، هم الذين يستدلون بالله على
أفعاله ، وما يليق به أن يفعله ، وما لا يفعله.
وإذا
الصفحه ٣٦١ :
بالله ، ولله ،
وفي مرضاته ، متصلا بالظفر بالبغية ، وحصول المطلوب ، ضد مخرج الكذب ومدخله ، الذي
لا
الصفحه ٣٩٣ : الكريم : أن تضلّني. لا
إله إلا أنت».
وفي الأثر الآخر «أعوذ
بوجهك ، أو بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات