الصفحه ١٩٧ :
الْمُتَكَبِّرُ
، سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ) وأضعاف أضعاف ذلك في القرآن.
ويستدل سبحانه
الصفحه ٢٦٧ :
أدائكم لمطلوبه
منكم وهو الإحسان الذي هو في الحقيقة إحسان إلى أنفسكم. فإن الله هو الغني الحميد
الصفحه ٣٢٠ :
المقصود بالفضل وقبول المحل له. والله أعلم.
وقد جاء الفرح في
القرآن على نوعين : مطلق ، ومقيد. فالمطلق
الصفحه ٥٣٨ : منشئين للطلاق به. ولهذا كان هذا ثابتا في أول الإسلام. حتى
نسخه الله بالكفارة في قصة خولة بنت ثعلبة وكانت
الصفحه ٦٤٧ : يخاف
ويحذر. وجلب إليه كل ما يحتاج إليه من المنافع ٦٥ : ٢ ، ٣ (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ
الصفحه ٦٥٥ :
وهذا مع ما يحصل
له بذلك من نصر الله ومعيته الخاصة. كما قال النبي صلىاللهعليهوسلم للذي شكا إليه
الصفحه ١٤٢ :
(مِنَ النَّاسِ مَنْ
يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ)
أخبر
الصفحه ١٤٣ : والتعظيم.
هذا حال قلب
المؤمن : توحيد الله وذكر رسوله مكتوبان فيه ، لا يتطرق إليهما محو ولا إزالة.
ولما
الصفحه ٣٠ :
فإن قيل : فالله
تعالى لا يكلم عباده.
قيل : بلى ، قد
كلمهم ، فمنهم من كلمه الله من وراء حجاب
الصفحه ٧٧ :
عَلَى
اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) أي كافيه. والحسب : الكافي. فإن كان مع هذا من أهل التقوى
كانت له
الصفحه ١٦٥ : : (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ
جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٢٣٥ : ، وتمكينه من أسباب الفعل ، وتهيئة طريق فعله وفتح الطريق له. فنعم ، هو
مقدور بهذا الاعتبار. وإن أريد بكونه
الصفحه ٢٤٣ : أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ
الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ).
وقال آخرون :
المعنى : ونقلب أفئدتهم وأبصارهم لتركهم
الصفحه ٢٥٩ : ، فإن الذكر يستلزم المحبة ويثمرها ولا بد. فمن
أكثر من ذكر الله أثمر له ذلك محبته والمحبة ما لم تقرن
الصفحه ٣٩٧ :
العقليات. فهي في صدره كما قال الله ٢٤ : ٤٠ (أَوْ كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ